الصفحه ٣٣ : بين دعاء زكريا عليهالسلام بطلب الولد والبشارة أربعون سنة ، ومثله : ابن عطية عن ابن
جريح ومحمد بن
الصفحه ١٨٩ : : أنه أقام بمكة أربعين سنة لم يبل ولم يتغوط في الحرم.
وعن جابر رضياللهعنه : أن النبي
الصفحه ١٩٨ : في الأرض المسجد الحرام ، ثم المسجد
الأقصى ، وما بينهما أربعون سنة
الصفحه ٢٨٦ : .
١٢٦
إنها طعام طعم ،
وشفاء سقم.
١٢٧
أنه أقام بمكة
أربعين سنة لم يبل
الصفحه ١٧٧ : عشر وقيراطان (١) ، وأول من رخمه العباس في سنة أربعين ومائة لمّا حجّ ، في
بعض ليلة ، ثم جدد بعد ذلك
الصفحه ١٤٣ : (١).
ويستحب عند
الأربعة أن يقرأ في الأولى : الكافرون ، وفي الثانية : الإخلاص.
ويستحب أن يدعو
بعدهما بدعا
الصفحه ١٣ : كراهة الصلاة والوقوف عنده للدعاء مع استقبال القبلة
أو المقام ، فلا أصل له في السنة ولا رواية عن فقها
الصفحه ٩٥ : ، والعمالقة ، وخزاعة ، والقرامطة ،
وآخر من أزاله منهم أبو طاهر سليمان بن الحسن القرمطي في موسم سنة سبع عشرة
الصفحه ٢١٨ : ،
ويسمى مسجد الحرس.
[٢٦٢] [مسجد المصلّى]
:
ومسجد المصلّى :
يصلي فيه العوام المغرب ليلة أربع في شهر
الصفحه ٥٥ : ، إلا ما وقع في
سنة إحدى وثمانين وخمسمائة كما نقله المؤرخون : فإنه مات فيه أربعة وثمانون ، وقال
ابن
الصفحه ٦٠ : إلى البيت نظرة من غير طواف ولا صلاة كان
عند الله عزوجل أفضل من عبادة سنة بغير مكة صائما وقائما وراكعا
الصفحه ١٢٨ :
وعنه أيضا قال : (لما
قدمت مكة مكثت أربعة عشر يوما بلياليها ، ومالي طعام ولا شراب غير زمزم ، حتى
الصفحه ١٢٩ :
الذهبي في حفظ الحديث ، ثم حججت بعده مدة تقرب من عشرين سنة وأنا أجد في نفسي
المزيد على تلك الرتبة ، فسألته
الصفحه ١٣٤ : : عمق
البئر ستة وستون ذراعا ، وعرض رأسها أربع في أربع بالذراع التي هي أربع وعشرون
أصبعا ، وبينها وبين
الصفحه ٤٧ : الْعَتِيقِ) (٢٩) [الحج].
[٥٧] [الطواف بالبيت]
:
المراد : طواف
الزيارة الذي هو ركن باتفاق الأربعة