الصفحه ٤١ : علي علان في شرح الأذكار : عن جده عبد الملك بن علي ، إن الحسن البصري ، رفع
ذلك إلى النبي
الصفحه ٤٣ : ، وكونه بين جذعته
على ما ذكره النقّاش ، وهو غير مشير عادة ؛ إذا العادة في فتحه بكرة النهار ، وفي
شرح الشيخ
الصفحه ٦٧ : علي في شرح الحصن الحصين ، وهو مقيد ، وقد ذكره كثير من علمائنا من غير
تقييد ، وفضل الله عظيم ، وقال
الصفحه ٧١ : الله وسلامه
عليهم] ، وما قالاه لا أصل له ، ولم يرد فيه حديث صحيح ولا ضعيف ، كذا ذكر النووي
في شرح
الصفحه ٨٢ : قبيل طلوع الشمس ـ كما قال الملّا علي في
شرح الحصن الحصين ـ لا سيما في المشعر الحرام ، ويحتمل الإطلاق
الصفحه ٩٥ : سيد
الناس : المشهور أنه الحجر الأسود.
وقال ابن حجر في
شرح المشكاة : قيل هو الحجر البارز الآن بزقاق
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوسلم كله يجوز فيه الطواف ، فكذا في شرح الحصن الحصين. قال
الشيخ إدريس : وهو ما دار عليه القناديل من حديد
الصفحه ١١١ : ، فالباء للتعدية كذا ضبطه الملّا في شرح الحصن الحصين.
ثم قال : وأما لهج
بعض العامة من قوله : (عليّ
الصفحه ١١٥ : ، المدونة ١ / ٤٠٩ ، المهذب ١ / ٢٢٩ ، شرح المنتهى ٢ / ٧٢ ، مختصر اختلاف
العلماء ٢ / ١٤٥.
الصفحه ١٢٥ : ، وصححه آخرون ، قال : والصواب أنه
حسن ؛ لشواهده ، وقال العلقمي في شرح الجامع الصغير : قال شيخنا يعني
الصفحه ١٣٨ : ـ في شرح البخاري ـ : وقد روى الأزرقي في أخبار
مكة بأسانيد صحيحة : أن المقام كان في عهد النبي
الصفحه ١٤٣ : والحنابلة.
انظر : فتح القدير ٢ / ١٨٠ ؛ الشرح
الصغير ٢ / ٤٦ ؛ مغني المحتاج ١ / ٤٨٥ وما بعدها ؛ المغني
الصفحه ١٥١ : لثمانية أماكن : سبعة منها في مكة والحرم. كذا في شرح الشيخ إدريس.
وروى البيهقي
وغيره : «أن إبراهيم
الصفحه ١٦٣ : الراء ـ ك
«عنب» على ما في القاموس. وقال ابن حجر في شرح الإيضاح : والسرر : مثلث السين ،
جمع سرة ـ وبعد
الصفحه ١٦٤ : وصححه آخرون ، قال : والصواب انه أحسن لشواهده ، وقال العلقمي
في شرح الجامع الصغير : قال شيخنا ـ يعني