الصفحه ١٧٩ : ، وكان ذلك
قبل البعثة بخمس سنين (١).
وروي عنها أيضا
قالت : كنت أحب أن أدخل البيت فأصلي فيه ، فأخذ رسول
الصفحه ١٩٣ :
وفي رواية أبي
هريرة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف بالحزورة وقال : (إنك لخير أرض الله ، ولو
الصفحه ٢٠٣ : الحرم :
«عن ابن عباس رضياللهعنهما
، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: من أدرك رمضان بمكة
الصفحه ٢٣٧ :
فأيقن أنك
الناجي وعفر
بسوح حله قدم
الرسول
وقال أيضا
الصفحه ٢٤٠ : مسعود رضياللهعنهما قال : وقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الثنية ثنية المقبرة وليس بها يومئذ مقبرة
الصفحه ٢٥٤ :
أنه قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (إذا قرأ المؤمن آية الكرسي وجعل ثوابها لأهل القبور
الصفحه ٢٦١ : عليّ في ذمتي وجواري (١)).
وروى الفاكهي عن
عبد الملك بن عباس بن جعفر : أنه سمع رسول الله
الصفحه ٢٦٨ :
وروى الترمذي ،
وابن ماجه ، وابن حبان في صحيحه من حديث ابن عمر رضياللهعنهما : أن رسول الله
الصفحه ٨ : بجلال وجهه وعظيم سلطانه ،
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
الصفحه ١١ : ـ في قبول ذلك : «إذا روينا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الحلال والحرام والسنن والأحكام تشددنا في
الصفحه ١٩ : ولوالديّ ولمشايخي
وللمؤمنين يوم يقوم الحساب ، وصلّى الله تعالى وسلم وبارك على سيدنا رسول الله
وعلى آله
الصفحه ٢٦ : الإنابة ، وأشهد أن محمدا
عبده ورسوله شهادة مقر بالرسالة والإجابة ، صلى الله وسلم عليه وعلى آله عدد ما
أحاط
الصفحه ٥٠ : طينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم من سرة الأرض بمكة» ، يعني : الكعبة ، وهو لا ينافي أنه
أخذ طينته من
الصفحه ٥٩ : الكعبة
ثواب عظيم وفضل جسيم : وعن ابن عباس رضياللهعنهما قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (من دخل
الصفحه ٦٥ : ، وقام بين الركن والباب
، فوضع صدره ووجهه وذراعيه وكفيه وبسطهما بسطا ، وقال : كذا رأيت رسول الله