الصفحه ٤٤١ :
الفصل الثامن :
الشفاعة في القيامة
المراد من الشفاعة
في مصطلح المتكلّمين هو أن تصل رحمته
الصفحه ١١١ : يقال بوجودهما في النبات ايضاً ، ب «الدرّاكيّة»
فالحيّ هو الدرّاك والفعّال ، كما هو المصطلح عند الفلاسفة
الصفحه ١٤٣ : عليهمالسلام والشهود العلمي التام في مصطلح العرفاء ، وهذا المعنى من
الصفحه ٢٠١ :
والجواهر في بيان عقيدة الأكابر : ١٣٩ ـ ١٤١.
(٣) يريد من الكسب ،
الإيجاد والخلق لا الكسب المصطلح عند
الصفحه ١٧ : ذا جوّز الاسلام تقليد
الفقهاء في فروع الدين؟
والجواب : أنّ
تقليد الفقيه في الأحكام الدينية ليس من
الصفحه ٣١٤ : إليه القضاء فيها ، وقد بيّن
مواضع ذلك في كتب أُصول الفقه ، فهناك موارد من الأحكام العقلية الكاشفة عن
الصفحه ٣١٧ : بالتجنيد ، وتعيين
الولاة وأخذ الضرائب ، وصرفها في محالّها ، إلى غير ذلك ....
وليس معنى ذلك أنّ
الفقها
الصفحه ٣٢٧ : والفقهيّة هو موضوعها ، فموضوع المسألة الكلامية هو وجود
الله تعالى أو صفاته وأفعاله ، وموضوع المسألة الفقهية
الصفحه ٧٤ : في الله تعالى ، فكذلك ليس لأحد حقّ التقنين
والتشريع إلّا له تعالى.
وأمّا الفقهاء
والمجتهدون فليسوا
الصفحه ١٢٦ :
الفقهاء في ذلك العصر بنظرية الخلق ، ولم يمتنع الا نفر قليل على رأسهم أحمد بن
حنبل ، وإليك ما ذكره القاضي
الصفحه ٢٣٨ : الفقه مع الجواب عنها
، وأما النسخ في التكوين وهو تمكّن الإنسان من تغيير مصيره بما يكتسبه من الأعمال
الصفحه ٢٨١ : يكون النبيّ مصوناً عن الخطأ في عامّة المراحل.
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه : ١ / ٢٣٤
الصفحه ٣١٥ :
وبما أنّ هذا
البحث ، يرجع إلى علم أُصول الفقه نقتصر على هذا القدر ، ونختم الكلام بحديث عن
الإمام
الصفحه ٣٣٢ : : أنّ عمر
جعل الشورى في ستّة ليعقد لأحدهم برضا الخمسة ، وهذا قول أكثر الفقهاء ،
والمتكلّمين من أهل
الصفحه ٣٨١ : مستمرّة بهم وفي الغيبة الكبرى نصب الفقهاء
والعلماء العدول العالمين بالأحكام للقضاء وإجراء السياسيات وإقامة