الصفحه ٢٦٠ : .
(٢) لاحظ : آل عمران
: ٣٧.
(٣) لا تختصّ المعجزة
بدعوى النبوّة ، بل يعمّها ودعوى الإمامة وغيرها من الدعاوى
الصفحه ٢٩٣ : المعتزلة ، واختاره من الإمامية الشيخ
المفيد في «أوائل المقالات» وإن حكي عنه غيره ، والسيّد المرتضى في رسالة
الصفحه ٣٠٦ : والمجتمعات
البدائية والصناعية المتطورة ، يقول الإمام الباقر عليهالسلام في هذا المجال :
«إن الله تعالى لم
الصفحه ٣١٥ :
وبما أنّ هذا
البحث ، يرجع إلى علم أُصول الفقه نقتصر على هذا القدر ، ونختم الكلام بحديث عن
الإمام
الصفحه ٣١٨ : لذّاتها بوجه مشروع.
وقال الإمام علي عليهالسلام : «للمؤمن ثلاث ساعات : ساعة يناجي ربّه ، وساعة يرمُّ
الصفحه ٣٣٢ : طائفة أُخرى
: أقلّ ما تنعقد به منهم الإمامة خمسة يجتمعون على عقدها أو يعقدها أحدهم برضا
الأربعة
الصفحه ٣٣٦ : الشيخين ، بل لاستدلّ بنفس
الشورى. ولو كان الإمام عليّ عليهالسلام يرى أنّ الشورى أساس ومصدر شرعي للخلافة
الصفحه ٣٤٠ : الإسلامي حينئذٍ أمام محتملات ثلاثة :
الأوّل : أن لا
يبدي الشارع اهتماماً بسدِّ هذه الفراغات الهائلة الّتي
الصفحه ٣٤١ : والمنازعات فيشهد بذلك عجز الخلفاء والصحابة عن ذلك في كثير
من الموارد ، سوى الإمام علي عليهالسلام حيث كان
الصفحه ٣٤٣ : أجمل ما
قاله أئمّة أهل البيت في فلسفة وجود هذا الخلف ومدى تأثيره في تكامل الأُمّة.
قال الإمام علي
الصفحه ٣٦٤ : . وابن ماجة في فضائل أصحاب النبيّ : ١ / ٥٥ ؛
والإمام أحمد في غير مورد من مسنده ، لاحظ : ١ / ١٧٣ ، ١٧٥
الصفحه ٣٦٨ : المؤمنين وهو معنى الإمامة. وهم يستشهدون على ذلك
بقرائن حالية ومقالية. تجعل الحديث كالنصّ في أنّ المراد من
الصفحه ٣٧١ :
صلىاللهعليهوآله لم يكتف بتنصيب عليّ عليهالسلام منصب الإمامة والخلافة ، كما لم يكتف بإرجاع الأُمّة
الإسلامية إلى
الصفحه ٣٧٨ : الإمام هو المهدي.
__________________
(١) صحيح مسلم : ١ /
٩٥ ، باب نزول عيسى.
(٢) صحيح البخاري
الصفحه ٣٨٥ : (عجّل الله تعالى فرجه الشريف)؟
إذا كان للإمام
الغائب ، ظهور بعد غيبة طويلة ، فلا بدّ من أن يكون لظهوره