الصفحه ٣٤٨ : على أنفسهم. وإلى هذا أشار المحقّق الطوسي بقوله :
الإمام لطف فيجب
نصبه على الله تعالى تحصيلاً للغرض
الصفحه ٣٥٤ :
ثمّ إنّهم
استدلّوا على وجوب العصمة بوجوه ، نكتفي ببعضها :
١. الإمام حافظ للشريعة كالنبيّ
الصفحه ٣٢٧ :
مختومة بارتحال
النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله ، فمسألة الإمامة تكون من المسائل الجذرية الأصليّة
الصفحه ٣٥٣ :
الفصل الخامس :
وجوب العصمة في الإمام
اتّفق أهل السنّة
على أنّ العصمة ليست من شرائط الإمام
الصفحه ٣٢٥ :
الفصل
الثاني :
حقيقة الإمامة عند الشيعة وأهل السنّة
الإمام في اللّغة
هو الّذي يؤتمُّ به
الصفحه ٣٣٣ : الاختلاف
الفاحش في كيفية عقد الإمامة ، يعرب عن بطلان نفس الأصل ، لأنّه إذا كانت الإمامة
مفوَّضة إلى الأُمّة
الصفحه ٣٣٩ :
الفصل الرابع :
أدلة وجوب النصّ في الإمامة
عند الشيعة الإمامية
إنّ الإمامة عند
الشيعة تختلف
الصفحه ٥٢٤ : للقيادة بعده............................................ ٣٣٦
الفصل الرابع : أدلة وجوب النصّ في الإمامة
الصفحه ٢٣٢ : وهما مستحيلان
في حقّه تعالى.
واتّفقت الإمامية
تبعاً لنصوص الكتاب والسنّة والبراهين العقلية على أنّه
الصفحه ٣٥٥ : الظَّالِمِينَ) (١).
الاستدلال بالآية
على المقصود رهن بيان أمرين :
الأوّل : ما هو
المقصود من الإمامة الّتي
الصفحه ٣٥٧ : هو حرام ، فضلاً عمّا هو كفر ، ليس له أهليّة منصب الإمامة ، ولازم ذلك كون
الإمام طاهراً من الذنوب من
الصفحه ٥٢٣ : .................................................. ٣١٨
الباب السابع
في الإمامة والخلافة
الفصل الأوّل : لما ذا نبحث عن الإمامة
الصفحه ٣٥ : عليهمالسلام في حدوث العالم كثيرة نكتفى بذكر بعض منها :
١. قال الإمام علي
عليهالسلام : «الحمد لله الدالّ على
الصفحه ٣٢١ :
الفصل الأوّل :
لما ذا نبحث عن الإمامة؟
إنّ أوّل خلاف
عظيم نجم بين المسلمين بعد ارتحال الرسول
الصفحه ٣٢٩ :
وأمّا الشيعة
الإمامية فبما أنّهم ينظرون إلى الإمامة بأنّها استمرار لوظائف الرسالة ـ كما
تقدّم