الصفحه ٥٢٠ : بمعرفة الله تكليف بالمحال...................................... ٢٢٠
٥. لا يوجد الشيء إلّا بالوجوب
الصفحه ٣٢٦ :
٤. الإمامة رئاسة
عامّة دينية مشتملة على ترغيب عموم الناس في حفظ مصالحهم الدينية والدنياوية
الصفحه ٤٩٠ : لمكان التقية ممّا لا
يؤدي إلى الفساد في الدين فإنّه جائز». (١)
كلمة لبعض المحقّقين من
أهل السنّة
الصفحه ٢٧٠ :
الاجتماع هو
الدّين ، والروح الأمين هو نفسه الطاهرة الّتي تفيض هذه الأفكار إلى مراكز إدراكه
الصفحه ٣٤٠ : الّتي كان يثيرها أعداء الإسلام من يهود
ونصارى ؛
٥. يصون الدّين من
التحريف والدسِّ ويراقب ما أخذه عنه
الصفحه ٣٤١ : النبيّ الأكرم ، لا في جانب التفسير ولا في جانب فصل
الخصومات ، ولا في جانب ردّ التشكيكات ودفع الشبهات
الصفحه ٢٧٨ :
الدينيّة ، لأنّ في ذلك تبليغاً لما يناقض الدين فهو معصوم من فعل المعصية». (٢)
فإن قلت : إنّ هذا
الدليل لا
الصفحه ٣٢٧ : على أنّ
أهل الإمامة : مجتهد في الأُصول والفروع ليقوم بأُمور الدين ، ذو رأي ليقوم بأمور
الملك ، شجاع
الصفحه ٧ : المباركة في هذا العلم محاضراته القيّمة الّتي ألقاها في جامعة قم الدينية
العلمية ، وحرَّرها تلميذه الفاضل
الصفحه ١٧ : آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ) (١).
وقال سبحانه ردّاً
لمقالتهم هذه :
(أَوَلَوْ كانَ
آباؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ
الصفحه ٣٤٥ : بخططهم ضد الدين
والنبيّ في العديد من السور القرآنية وقد نزلت في حقّهم سورة خاصّة.
إنّ اهتمام القرآن
الصفحه ٢٥٢ : وأفلاطون وأرسطو ، ولكنّهم
أُناس استثنائيون ، لا يعدّون معياراً في البحث ، وكونهم عارفين بالتوحيد لا يكون
الصفحه ٢٦٤ : اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً) (٣).
وقوله تعالى
الصفحه ٢٨٧ : إلى مدينة يثرب فأقام هناك سنين عشر ،
إلى أن أجاب داعي الموت وذلك في عام ٦٣٣ ميلادي. إنّ التدبر في آثار
الصفحه ٣٦٩ : شئون المسلمين لأنّ الأصل عدم ولاية أحد على غيره بهذا المعنى. هذا
مضافاً إلى أنّ الدواعي والرغبات فيها