الصفحه ٤٨١ : يفارق أمر الله لا يكون
مهتدياً.
إنّ هذا الحديث
موضوع على لسان النبيّ الأكرم ، كما صرّح بذلك جماعة من
الصفحه ٥١٣ : التركيب................................................... ٤٦
ب. صرف الوجود لا يتثنّى ولا يتكرّر
الصفحه ٥١٨ : ء......................................... ١٨٤
الفصل الخامس : التكليف بما لا يطاق قبيح............................... ١٨٧
الأشاعرة وتجويز
الصفحه ١٠ :
فلذلك قمت على ضوء
مقترحاتهم وتجاربي عبر التدريس بإكمال بعض البحوث ، وحذف ما لا يتمتع بأهمية ، كما
الصفحه ١٩ : علّة العالم ومجموع الحوادث ، هل هناك علّة موجدة
للعالم الكوني وراء العلل والأسباب الماديّة أو لا
الصفحه ٢٢ : العمياء
الصمّاء ، فإنّ تصوّر مفهوم النظم وأنّه ملازم للمحاسبة والعلم يكفي في التصديق
بأنّ النظم لا ينفك
الصفحه ٢٤ : إلى النّملة في
صغر جثّتها ولطافة هيئتها لا تكاد تنال بلحظ البصر ولا بمستدرك الفكر ، كيف دبّت
على أرضها
الصفحه ٣٣ :
قانون «ترموديناميا» وما يترتب عليه من حدوث العالم المادّي ، قال :
لا يصحّ أن يستنتج
منه أنّ العالم
الصفحه ٣٥ : لطيف به فضّة سائلة وذهبة مائعة ، ثمّ تنفلق عن مثل الطاوس ، أدخلها شيء؟
فقال : لا.
قال عليهالسلام
الصفحه ٣٨ : اجتماع الأصفار ، ومن المعلوم أنّ الصفر بإضافة
أصفار متناهية أو غير متناهية إليه لا ينتج عدداً ، بل يجب أن
الصفحه ٤٥ : لا جزء له ، والثاني أنّ ذاته تعالى
متفرِّد ليس له مثل ولا نظير ، وقد يعبَّر عن الأوّل بأحديّة الذات
الصفحه ٥٩ : الحبَّة.
ثمّ إنّ هناك
أفعالاً أسندها القرآن إلى الإنسان لا تقوم إلّا به ، ولا يصحّ إسنادها إلى الله
الصفحه ٦٠ : الاستقلال وبالذات ، وأمّا
الخالقية المأذونة من جانبه تعالى فهي لا تنافي التوحيد في الخالقية. كما انّ
المراد
الصفحه ٦٢ : ) (٢).
٥. لا شكّ انّ
التدبير كالخلقة منحصر في الله تعالى ، والقرآن يأخذ من المشركين الاعتراف بذلك
ويقول
الصفحه ٦٣ :
إذا كانت هناك
ظاهرة ليست لها صلة وثيقة بحياة الإنسان ، أو لا تؤدّى