الصفحه ٢٣٦ : ، قال : «لا ينفع الحذر من القدر ، ولكن الله يمحو بالدعاء ما يشاء من
القدر». (٢)
٣. وقال الإمام
الباقر
الصفحه ٢٣٨ : الأشعري في «مقالات الاسلاميّين» ، والبلغمي في تفسيره ، والرازي في
المحصَّل ، وغيرهم حول البداء ، لا صلة له
الصفحه ٢٤٢ : :
إنّ الأجل أجلان :
الأجل على إبهامه ، والأجل المسمّى عند الله تعالى ، وهذا هو الّذي لا يقع فيه
تغيير
الصفحه ٢٥٥ : : أنّ ما يأتي به
الرّسول موافق للعقل في نفس الأمر ، لكن لا يستلزم ذلك أن يكون العقل عارفاً بجميع
ما يأتي
الصفحه ٢٦٣ : نوعه ، متّحد في جنسه ، يدور في فلك
واحد ، ولا يخرج عن نطاق ما تعلّمه أهله ولذا لا يأتون إلّا بما
الصفحه ٢٦٧ : ءٍ السنن والأنظمة الكونية ، وقدّر
عليها دوامها ، فإيجاد السنن والنظم في السّماوات على وجه لا يقف عليه إلّا
الصفحه ٢٦٩ :
العقل ولا الغريزة
، وإنّما هو شعور خاص يوجده الله سبحانه في الأنبياء لا يغلط معه النبيّ في إدراكه
الصفحه ٢٧٢ : وَما طَغى) (٣) كناية عن صحّة رؤيته وإنّه لم يبصر ما أبصره على غير صفته
الحقيقية ولا أبصر ما لا حقيقة له
الصفحه ٢٩١ : سماع القرآن والإلغاء عند قراءته
في قوله :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ
الصفحه ٢٩٢ :
وقال بعضهم لبعض :
«لا تعودوا ، فلو رآكم بعض سفهائكم لأوقعتم في نفسه شيئاً ، ثمّ انصرفوا». (١) ولكن
الصفحه ٢٩٩ :
يرجع إلى الخالق والإنسان والموجودات العلوية والسفلية.
ومع ذلك كلّه لا
تجد فيه تناقضاً واختلافاً ، أو
الصفحه ٣٠٠ : التعبير عن أحداث المستقبل برموز وكنايات حتى لا يظهر كذبهم عند التخلّف
، وهذا بخلاف أخبار القرآن فإنّه ينطق
الصفحه ٣٢١ : الأمر
الّذي لا يرجع إليهم بشيء في حياتهم الحاضرة ، أو ليس من الحريّ ترك هذا البحث
حفظا للوحدة؟
والجواب
الصفحه ٣٣٥ : ، لا فيما هو خارج عن حوزة أمورهم ،
وكون تعيين الإمام داخلاً في أُمورهم فهو أوّل الكلام ، إذ لا ندري
الصفحه ٣٣٦ : في مقام إلزام معاوية الّذي يعتبر البيعة وجهاً
شرعياً للخلافة ، ولو لا ذلك لما كان وجه لذكر خلافة