الصفحه ٤٧٠ :
بالقلب ، وقول
باللسان ، وعمل بالأركان (١) ، لا تهدف تفسير حقيقة الإيمان ، بل هي ناظرة إلى أن
الصفحه ٤٧٤ :
روايات النقيصة في كتب
أهل السنّة
ثمّ إنّ روايات
النقيصة لا تختصّ بأحاديث الشيعة ـ وقد عرفت الرأي
الصفحه ٤٧٩ :
إنّك لا تدري ما
أحدثوا بعدك ، فأقول : سحقاً سحقاً لمن بدّل بعدي ، أخرجه البخاري ومسلم». (١)
وروى
الصفحه ٢٦ : .
وكون إحدى
مقدّمتيه حسّيّة لا يضرّ بكون البرهان عقليّاً ، فإنّ دور الحسّ فيه ينحصر في
إثبات الموضوع ، أي
الصفحه ٢٧ : كامن في نفس الطبيعة ،
أي أنّ النظام يكون ذاتيّاً للمادّة؟ إذ لكلّ مادّة خاصيّة معيّنة لا تنفكّ عنها
الصفحه ٢٨ : وتهيُّؤاً لحاجاته القادمة لا يمكن أن يستند إلى خاصيّة المادّة ، وهو
أنّه قبل أن تتواجد الخليّة البشريّة في
الصفحه ٣٢ : حادث لا بدّ له من محدث وخالق ، فما هو المحدث لحياة
المادة؟ إمّا هي نفسها أو غيرها؟ ولكنّ الفرض الأوّل
الصفحه ٤٩ : .... لا ينقسم في وجود ولا عقل ولا وهم ...» (١).
نظريّة التثليث عند
النصارى
إنّ كلمات
المسيحيين في
الصفحه ٥٥ : علمه نفس ذاته لا يصحّ له أن
يقول إنّه عالم ، فتعيّن أن يكون عالماً بعلم يستحيل أن يكون هو نفسه
الصفحه ٥٦ :
عن الصفات ،
ولكنّه لا أصل له ، فالمنفي عندهم هو الصفات الزائدة الأزلية ، لا أصل الصفات فهم
قائلون
الصفحه ٥٨ : خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (٢).
(أَنَّى يَكُونُ لَهُ
وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ
الصفحه ٦٤ : والإضافة لا يتّصف إلّا بالخير ، بمعنى أنّ وجود
كلّ شيء يلائم ذاته ، وإنما يأتي حديث الشرّ إذا كانت هناك
الصفحه ٦٦ : العقل أو الشرع ـ يستند إلى الله تعالى
وينتهي إلى إرادته سبحانه ، والفعل بهذا الاعتبار لا يتّصف بالقبح
الصفحه ٩٠ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي
الْأَلْبابِ)(٣).
وقال سبحانه
الصفحه ٩٥ :
الفصل الثالث :
علمه تعالى
لا خلاف بين
الإلهيين في أنّ العلم من صفاته تعالى وأنّ العالم