الصفحه ٣٥ : عليهمالسلام في حدوث العالم كثيرة نكتفى بذكر بعض منها :
١. قال الإمام علي
عليهالسلام : «الحمد لله الدالّ على
الصفحه ٣٢١ : الخليفة
بعد النبيّ هل هو الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام أو أبو بكر ، وما ذا يفيد المؤمنين البحث حول هذا
الصفحه ٤٩٦ : ، مقداد بن عبد الله ، مكتبة المرعشي النجفي ، قم المقدسة ،
١٤٠٥ ق.
ب
٢٧. البرهان على
صحة طول عمر الإمام
الصفحه ١٦٣ :
النَّاسُ بِالْقِسْطِ).(١)
وقال الإمام على عليهالسلام : «العدل أن لا تتّهمه». (٢)
وفسّره الإمام
الصادق
الصفحه ٣٧٦ :
٣. إنّه من أولاد
الإمام علي عليهالسلام ٢١٤ رواية
٤. إنّه من أولاد
فاطمة الزهراء عليهاالسلام ١٩٢ رواية
الصفحه ٣٧٤ : أئمّة العترة
الطاهرة.
ثمّ إنّه قد
تضافرت النصوص في تنصيص الإمام السّابق على الإمام اللاحق ، فمن أراد
الصفحه ٥٦ : بالعينية كالإمامية ، ويدلّ على ذلك كلام الشيخ المفيد الآنف الذكر ، نعم
يظهر القول بالنيابة من عبّاد بن
الصفحه ٤٣١ : لبني إسرائيل ، والمراد بعضهم ، والدليل على أنّ
المراد بعض الأُمّة ، هو أنّ أكثر أبنائها ليس لهم معرفة
الصفحه ٣١٢ : علي عليهالسلام للنبي صلىاللهعليهوآله بعد رحلته كما سيوافيك بيانه في باب الإمامة.
وقال علي
الصفحه ٧٣ :
أمر ضروري كما
أشار إليه الإمام علي عليهالسلام بقوله : «لا بدّ للناس من أمير برّ أو فاجر
الصفحه ١٠٦ : وعلامتا القدرة ، وإنّا نرى في كلمات الإمام علي عليهالسلام أنّه يستند في البرهنة على قدرته تعالى بروعة
الصفحه ١٠ :
أوجدت تغييراً في ترتيب مباحث الكتاب ، كل ذلك انطلاقاً من قول الإمام علي عليهالسلام : «أن الأُمور
الصفحه ٣٤١ : والمنازعات فيشهد بذلك عجز الخلفاء والصحابة عن ذلك في كثير
من الموارد ، سوى الإمام علي عليهالسلام حيث كان
الصفحه ٥٤ : الصفات على الذات تستلزم الاثنينية والتركيب ، قال الامام علي عليهالسلام :
«وكمال الإخلاص له
نفي الصفات
الصفحه ١٠٠ :
وقال الإمام علي
بن موسى الرضا عليهالسلام : «سبحان من خلق الخلق بقدرته ، أتقن ما خلق بحكمته ، ووضع