الصفحه ٢٩٥ : خواطرهما وهما
لا يزدادان إلا عتوا ونفورا حتى سارا إلى التتر واتصلا بخدابندا في ربيع الأول من
هذه السنة
الصفحه ١٠٨ : القول في ذلك :
وكان ملكه لآمد في العشر الأولى من المحرم سنة ٥٧٨.
قال في
الروضتين : وفي فتح آمد يقول
الصفحه ٢٠٧ : به الحمى واشتد مرضه وتوفي في ربيع الأول من هذه السنة وكان
عمره ثلاثا وعشرين سنة وشهورا. وكان حسن
الصفحه ٢٦٨ : موافقة له ، ثم سار سنقر الأشقر من الرحبة إلى صهيون في
جمادى الأولى من هذه السنة واستولى عليها وعلى برزية
الصفحه ٣٢٤ : إبراهيم بن خليل بن إبراهيم الرسعني قضاء الشافعية
بحلب ، بذل لطرغاي نائبها مالا فكاتب في ولايته وهو أول من
الصفحه ٥٣ : أيوب هذه السنة بإقام الخطبة في الجمعة الأولى منها
بمصر لبني العباس ، وفي الجمعة الثانية خطب لهم
الصفحه ٢٠٤ : الأتابكية] : أنشأها الأتابك شهاب الدين طغريل الظاهري المقدم
ذكره وتمت في سنة عشرين وستمائة ، وأول من درس بها
الصفحه ٢٨٤ : الشام خرجوا من مصر في العشر الأول من
شهر رجب من هذه السنة وخرج السلطان إلى الصالحية ، ثم اتفق الحال على
الصفحه ٣٢٦ : ، واستقام
نائبا في حلب إلى شهر ربيع الأول من سنة ٧٣٧ الذي مات بها ودفن بتربته جانب جامعه
خارج باب المقام
الصفحه ٣٣٤ : أنوشروان العادل ملك فارس ، ويعرفون من بين التركمان بالشهامة والشجاعة ،
وأول من ظهر منهم (قراجا) ابن ذي
الصفحه ٧٣ : عن نور الدين محمود بحلب ، وأول من درس بها موفق الدين أبو الثناء محمود
بن النحاس ، ثم عمر بن العديم
الصفحه ٤٢٦ : ولاه معاوية العراق وأراد قياس السواد جمع ثلاثة رجال ، رجلا من طوال
القوم ورجلا من قصارهم ورجلا متوسطا
الصفحه ٢٣٧ : والعشرين من شهر رمضان من السنة المذكورة ، ثم وقعت بينهما
وقعة ثانية على بيسان أعظم من الأولى ، فقتل من
الصفحه ٢٢٣ : ، فمنهم من أشار بالدخول
إلى القاهرة وتملكها ولو فعلوه لما كان بقي مع أيبك التركماني من يقاتلهم به وكان
هرب
الصفحه ٤٧ : نقلناه في أول الكتاب من قول
الحافظ أبي القاسم ابن عساكر في وصف نور الدين إنه لم يستمع منه كلمة فحش في