الصفحه ٢٧٢ : من أصحاب سنقر الأشقر منهم علم الدين الدواداري ، فنزل
السلطان بالقلعة مؤيدا منصورا وقد كثرت له المحبة
الصفحه ٢٨١ : ، قتله جماعة من المماليك الصبيان الذين
اصطفاهم لنفسه ليلة الجمعة حادي عشر ربيع الآخر. وأقيم في السلطنة
الصفحه ٢٩٢ : ، ولما وصلت إلى حماة عائدا من الأبواب الشريفة ركبوا من حمص وساقوا
ليكبسوا أسندمر بحلب ويبغتوه بها فإنه
الصفحه ٣٠٧ :
له عقاب عقاب
الجو حائمة
من دونها فهي
تخفى في خوافيها
وبعده :
أوطأت
الصفحه ٣٨٦ : وقتل من عربانه ما لا يحصي عدده. [ثم قال] :
وفيها حضر إلى
الأبواب الشريفة مملوك نائب حلب وأخبر بأن
الصفحه ٣٩٢ :
الكوفي من الجهات الأربعة (لا إله إلا الله محمد رسول الله) وفي وسطها (فسيكفيكهم
الله وهو السميع
الصفحه ٤٢٠ :
طرابلس بألف دينار كما سمعه العيني من المؤيد ، ثم ترقى عنده إلى أن عمله
شاد الشرابخاناه ، ثم أعطاه
الصفحه ٤٢١ : مصر ودمشق وحلب وغير ذلك ، فأحببنا إثبات
تلك الفصول في تاريخنا وأن لا يكون خاليا منها لعلمنا أن كثيرا
الصفحه ٤٢٣ :
والعبرة في
وزنها بالمثاقيل ، وضابطها أن كل سبعة مثاقيل زنتها عشرة دراهم من الدراهم الآتي
ذكرها
الصفحه ٢٦ :
ويتسلمها ، فسار إليها وتسلمها منهم وحصنها ورفع إليها من الذخائر ما
يكفيها سنين كثيرة.
سنة ٥٥٠
الصفحه ٣٥ : بعافية نور الدين واعتزامه على استدعاء العساكر
الإسلامية للجهاد سارع بالنهوض من دمشق إلى حلب ووصل إليها في
الصفحه ٤١ : استعنت بها في هذا الوقت لكان
أصلح ، فغضب من ذلك وقال : والله إني لا أرجو النصر إلا بأولئك فإنما تنصرون
الصفحه ٤٩ : الرسول صلىاللهعليهوسلم بعد مدة بوصية منه رحمهالله.
وقال ابن شداد
في سيرة صلاح الدين إن أسد الدين
الصفحه ٦٥ : الوافر الحظ من حسن الخط كمال
الدين أبو القاسم أحمد بن عمر ابن أبي جرادة المعروف بابن العديم ، ولم يزل
الصفحه ٦٩ :
قال في كراسة
عندي (يظهر أنها من كنوز الذهب لأبي ذر) ما ملخصه أن أبا عبيدة لما فتح حلب صالح
أهلها