الصفحه ٢٥٤ :
وفيها اشتد
الغلاء بالشام فبيع رطل اللحم بالدمشقي بستة دراهم وسبعة دراهم والغرارة من القمح
الصفحه ٢٥٥ :
وسنذكر في
القسم الثاني من الكتاب ترجمته بأبسط من هذا إن شاء الله تعالى ، وإنما ذكرناه هنا
تبعا
الصفحه ٣١٨ : الشريفة تجمعهم. فاقتضى رأينا الشريف أن نرعى لهم هذه الحقوق
بإبطال تلك الزيادة المرادة ، وأن نتأسى منها ما
الصفحه ٣٤٤ : هذا خوفا من القتل ، فلما جلس الملك الناصر حسن على
الكرسي طلب الحاج أرقطاي منه نيابة حلب فأجيب وأعفى
الصفحه ٣٩٨ :
وقد نزع الله الرحمة من قلوبكم فذلك من أكبر عيوبكم ، وهذه صفات الشياطين
لا صفات السلاطين (قُلْ يا
الصفحه ٤١٣ :
جكم من شرقي الجسر واستمر يحاصره أياما ، وشرع الأمير جكم في حفر نهر ليحول
العاصي ويدخل إليهم
الصفحه ٣٩ :
البلاد التي أخذها نور الدين من جوسلين ونهب البلاد التي كانت بها الأرمن والسريان
فقط ، فلما رجع إلى
الصفحه ٧٧ : لوالده ، فلما سار سيف الدين
غازي ابن عمه قطب الدين وملك الديار الجزرية ولم يرسل من مع الملك الصالح من
الصفحه ٩٩ : الذي في القلعة وحزن الناس له حزنا عظيما ، وكان
من أحسن الناس صورة وأليقهم أعطافا. قلت : وبلغني أنه كان
الصفحه ١٠١ :
ولاية عز الدين مسعود بن مودود بن زنكي
ابن آقسنقر من شعبان إلى شوال من سنة ٥٧٧
ثم ولاية عماد
الصفحه ١٣٨ :
وأما أخذ حلب
من العادل فإن السبب فيه أن كان من جملة جندها أمير كبير اسمه سليمان بن جندر بينه
وبين
الصفحه ١٦٤ : الأفضل والظاهر من الخلف وخرجت السنة وهم على ذلك.
ثم دخلت سنة ٥٩٦
والملكان الأفضل والظاهر محاصران لمدينة
الصفحه ١٧٦ : . (قال) : وسيق الماء منها في زماننا إلى خارج باب المقام إلى القرب من
المدرسة الجمالية وانقطع بعد الفتنة
الصفحه ٢١٦ : ملكه.
وعلى الجدار
الشرقي من خارج المدرسة :
البسملة ، يا
عبادي لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون
الصفحه ٢٤٨ :
ذكر رضاء الملك الظاهر على علم الدين سنجر الحلبي
وتوليته على حلب وطرد آقوش البرلي منها
قدمنا أن