الصفحه ٣١ : ، وموضع الحصن اليوم تل خال
من العمارة ، وهو غربي شيزر على مسافة قريبة منها. قال ابن الأثير : وحصن شيزر
الصفحه ٥٤ : لها من العصر ، وكان ذلك بأمر من الملك العادل نور
الدين محمود ، وبسط في الروضتين الأخبار في ذلك.
ذكر
الصفحه ٥٧ :
فسار نور الدين نحوه فابتدأ بكيسون وبهسنى ومرعش ومرزبان فملكها وما بينها
من الحصون ، وسير طائفة من
الصفحه ٧٦ :
فهرب جريدة ، وأما سيف الدين فأخذ كل ما كان له من برك وغيره ، وعاد إلى
نصيبين فملكها وأرسل الشحن
الصفحه ٧٨ : منه وجهزه وسيره إلى دمشق وعلى نفسها تجني براقش ، فلما
وصلها سعد الدين دخلها واجتمع بالملك الصالح
الصفحه ٨١ : السلطان لمقاله وتزايد في احتماله وأومأ إلى رجاله بإقامته من بين يديه بعد
أن كاد يسطو عليه ، ونادى في
الصفحه ١١٣ :
قال : فقرأتها
إلى أن وصلت إلى قوله رماه الزمان بأحداثه آلمني قلبي لقوله بأحداثه ، فقلت : يا
مولانا
الصفحه ١٢١ : قلعتها التي ضمنت أن نتسلم بعدها بمشية
الله قلاعا وعوض صاحبها من بلاد الجزيرة ما اشترط عليه به الخدمة في
الصفحه ١٣٠ : داخلها بآبار معينة شهدية العذوبة سلسبيلية
المذاق تكون في كل دار منها البئر والبئران ، وأرضها أرض كريمة
الصفحه ١٦٥ : مجد في تحصين حلب خوفا
من عمه الملك العادل ، وبدمشق الملك المعظم شرف الدين عيسى بن الملك العادل نائب
الصفحه ١٧١ : في الشتاء والربيع وينقطع في الصيف ، ومنبعه من بلاد عينتاب
وغوره في المطخ. قلت (القائل ابن الشحنة
الصفحه ١٧٢ :
في القديم شالوس. وسبب تسميته بقويق أن أحد رؤساء عشائر التركمان واسمه
قويق من أهل القرن الرابع أصلح
الصفحه ١٨٢ : خربت بالكلية ، والحائط الشرقي خرب بتاتا وصار الناس يدخلون إلى المدرسة منه ،
ومنذ سنتين صار بعض أهل
الصفحه ٢٠٥ : محمد بن أحمد المكي القرشي من خلفاء محمد جان
النقشبندي.
والذي تحقق
عندي أن هذا الرجل من أهالي مرعش كان
الصفحه ٢٤٠ :
الشام. وفي يوم دخوله دمشق أمر بشنق جماعة من المنتسبين إلى التتر ، وكان
من جملتهم حسين الكردي طبر