الصفحه ٧١ : ذلك من السطر الأول الذي يمكن قراءاته : «وكان مما انتقد عليه ونسب
من أنواع القبيح إليه أمور منها
الصفحه ١٤٣ : : (قالَ مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَهُوَ
الصفحه ٩٩ : بالقرب من آق كبرى ومعناه الجسر الأبيض بالعربيّة ،
وهو آخر ما كانت تحكمه الجراكسة وأول البلاد القرمانيّة
الصفحه ١٣١ : بطوطة هي القسم الثاني من القسطنطينيّة ، والقسم الأول
يدعى اصطنبول يفصل بينهما نهر يسمى أبسمي ، والغلطة
الصفحه ٢٠١ : وحرسها ورعاها : [من الطويل]
بلاد بها نيطت
عليّ تمائمي
وأول أرض مسّ
جلدي ترابها
الصفحه ٢٦١ :
منزل ، ويحنّ
لأحبابه ولا كالحبيب الأوّل ، وأقمت بذلك المنزل وتلك الدار ستة عشر يوما لا يقرّ
لي من
الصفحه ٣٢٢ :
وتخال أنّ أديمه
من جوهر
لو باعت الأيّام
آخر مثله
بالعمر أجمع كنت
أوّل مشتري
الصفحه ٢٤ : الأسعديّة والناصرية ، وهما بسفح جبل
قاسيون من الصّالحيّة (٢) ، ثم أرسلت معه إلى قرية دمّر (٣) [٣ ب] جماعة من
الصفحه ١٤٨ :
هي بالمنزل تعطى
شرفا
وبك المنزل يعطى
الشرفا
وأنشدني أول
اجتماعي
الصفحه ٣١٢ : : ٣٨١).
(٢) القصير : تصغير
قصر ، بلدة صغيرة بالغوطة الشرقية ، وهي أول منزل لمن يريد حمص من دمشق ، أنظر
الصفحه ٧ :
الإشارة إلى أن هذه السّلسة التي قد تبلغ المائة كتاب من شأنها أن تؤسس ، وللمرة
الأولى ، لمكتبة عربية
الصفحه ٩ : والعالمية في آن واحد
:
الأول : هو تقميش
ما نجده في كتب الرحلات والجغرافيا حول منطقة واسعة من
الصفحه ٢٦٧ : ، وضاعف السعد في أمره وشأنه ، قد اعتنى بأمري غاية العنية ، وحصل
منه كل تعظيم ورعاية ، وقررني في تدريس حسن
الصفحه ٨٠ : مأسور
وتبكي طليقة
ويسكت محزون
ويندب سالي
لقد كنت أولى
منك بالدمع مقلة
الصفحه ٢١٩ :
للسلو أو عيبا
أركن به إلى الراحة والهدوء قال الاختبار لا سبيل إلى ذلك ، وجعل يعرض عليّ من
حسناتها