الصفحه ١١١ :
منه عندما نصل
خضاب الليل ، وشمّر [٥٣ ب] زنجيه (١) للهرب من رومي الصباح الذيل ، ولمع صارم الفجر من
الصفحه ١١٥ : ء
بصاعقة ، لم تزل القلوب منها وجلة خافقة ، وسقطت في البحر كالشهاب في سرعة مروق
النشاب ، ثم لم تلبث السما
الصفحه ٢٥٩ : (١)
فحرّك سواكن أحزان
، وأثار كمائن أشجان ، وأذكرني بالأهل والأوطان ، فترادفت لي زفرات وحنين ،
وتتابعت مني
الصفحه ٢٨٣ :
صحبت برا وأنت
بحر
والجود والبر
منك مدّا
فياله من قران
سعد
الصفحه ٢٨٧ :
ثم أخذنا في أهبة
الترحال ، ورحلنا منه بعد الزوال ، وسرنا في فياف كثيرة التراب والعجاج ، واسعة
الصفحه ٢١٦ :
والأمتعة ، وأقمنا
هنالك في أنزه مكان إلى وقت الصلاة من يوم الجمعة ، فصلّيناها في مسجد البلد
الجامع
الصفحه ٢٤٤ : البحر المالح لمّا رأى في ذاك من المصالح ، فبطل أعمال الركائب
وأعمل ركوب المراكب ، وعدّى الى القسطنطينيّة
الصفحه ٢٢١ : مثل
السيل في إقباله
لم يحص بالمكيال
والمقياس
أو مثل بحر مزبد
متلاطم
الصفحه ٢٨٥ : (٤) الهجير ، فوصلنا إلى ساحل البحر إلى محل التعدّي ، وقد
علمنا من تكرر (٥) صحبته ما هو منطو عليه من الجور
الصفحه ٣٠٦ : محلّته يوافونا في الطريق زمرا ،
ويفدون علينا نفرا فنفرا ، إلى أن نزلنا في ذلك المكان ، وهو بالقرب من ضريح
الصفحه ١٤٦ : : [من
المجتث]
يا سيّدا قد
تسامى
عن كل شين ومقت
ما بنوره
منتهاها
الصفحه ٢١٢ :
الإباحة ، فألقينا
المراسي وقت العصر بوسط الباحة ؛ لكي يحصل لنا من تلك الحال الراحة ، فما ازداد
الصفحه ٢٧٦ : ، بين خامات زرع تموج يدافعها موج البحر ، وتلوح طلائها
من كتائب الزهر ، فماء الندى مسكوب ، ورواق الظل
الصفحه ١٦١ :
وتنفس الصعداء
نارا من جوى
كبد تقطع بالأسى
وتمزق
أواه من حدث
الصفحه ١٨٥ :
ولختمه صحّف
وحرّف ما بقي
منه يكن في
البحر والبيداء [٩٥