الصفحه ٢٦٩ :
وددت بأن الشيب
عاجل المنى
وقرّب من عهد
الشباب مزاره [١٤٤
الصفحه ٢٩٢ :
النهار ، وهبينا
من النوم هبوب نسيم (١) الأسحار ، أخذنا في الترحال ، وشددنا الخيل والأحمال ،
وأخذنا
الصفحه ٣١٧ : الرجاء
بعد اليأس
ما أحسن بعد
وحشتي إيناسي
وما برحنا نلتحف
من تلك البقاع برودا
الصفحه ١٢ :
بعض الوظائف
الدّينية كمشيخة القراء بالجامع الأموي والتدريس في الشامية الكبرى بدمشق ، وفي
كثير من
الصفحه ١٣ : » (٢) إلى غير ذلك من المؤلفات والرسائل.
التعريف بالرحلة :
تعتبر رحلة
الغزّيّ عملا أدبيا محكم الوضع في
الصفحه ٣١ :
لو كان بالفلك
الدوّار لم يدر
أو كان بالماء
لم يشرب من الكدر
أو
الصفحه ٥٠ :
السيوف ، وترى
لنفسها على الأنهار المشفوف ، وتخترق من مكللات الثمار الصفوف ، وتدور على سوف الغصون
الصفحه ٥٣ :
واجد بالخليل (١) من برحاء الش
وق وجد ان غيره
بالحبيب
إن قلبي
الصفحه ٦٣ : (١) ، ومراتب عليّة في الزهد والولاية ، قد جبل الله القلوب
على محبته والنفوس على مودته : [من الكامل
الصفحه ٦٩ : الحاضريّ ، من أعيان
الحنفيّة (٢).
ومنهم الشيخ
العلّامة والقدوة الفهّامة (قاضي القضاة ذو العقل الوافر
الصفحه ٧٤ :
الجوشن (١) ، وهو من أنزه الجبال نباتا ذا حسن (٢) معتدل الأرواح طيب الأنفاس ، وبه كما يقال معدن
الصفحه ٧٥ :
ن رخاخا كنت
شاها (١)
فلما أن عزمنا على
الرحيل منها في اليوم المذكور ، لم يتخلّف أحد من الأصحاب عن
الصفحه ٩١ : ما يحتاج اليه مغمورة ، ويتوصل إليها من جسر عظيم على
نهر سيحان ، ويمر بخلالها وجوانبها هذا النهر
الصفحه ٩٤ :
من قبل أعير
الدموع للعشّاق (٢)
ثم ترحّلوا عنا ،
وأشأموا وأتهمنا ، والشوق بالجوانح مكتنف
الصفحه ٩٥ : وشيء قليل من الآس ،
فقيّلنا بحدرة من جملة الهيش ، بها بعض ماء حار وحشيش ، وبتنا ليلة الثلاثاء بمكان
من