الصفحه ٥٧ : فالتوت
وأبدت لنا دورا
على ساقه السبط
وظرف من قال
يهجوها وأهلها : [من الكامل
الصفحه ٥٨ : العظيم ، ثم سرنا فلما تكامل من النهار شبابه ، واستنار وجهه
وصفى إهابه ، أفضى بنا إلى خان شيخون (٢) المسير
الصفحه ٨١ : على
الدعة أرزام الفصيل ، بعد أن قطعنا جسرها الطويل ، وهو جسر محكم البناء متّسع
الفناء لكنه تهدم من طول
الصفحه ٨٢ :
الهمّ فيه
ونفرنا من
الكروب نفورا
فأول عقبة
تلقّيناها عقبة بغراص (١) ذات الجموح
الصفحه ٨٧ : عزمنا على الترحال وشددنا الخيل وحمّلنا
البغال [٣٨ ب] : [من البسيط]
حين شاب الدّجى
وخاف من الهجر
الصفحه ١١٦ :
طير أشفّ مخافة
من أجدل (١)
فوصلنا حينئذ إلى
خان وسيع ، في مرج وربيع ، وعشب مخصب مريع ، وعيون
الصفحه ١٢١ : ،
وذلك حين نشر الأصيل رداءه المذهب ، وتقوّضت خيام الضياء ومدت سرادقات الغيهب : [من
الكامل
الصفحه ١٢٧ : طيلسان الليل ، وشمّر للفرار من النهار الذيل ، وستر كافور الفجر مسك
الغياهب ، وظهرت الشمس المنيرة على
الصفحه ١٧١ :
عجبا له لم لا
يقد وتحته
نيران تزفر
باللهيب وتشهق
هل ذاك من
الصفحه ١٨٧ :
وأنشدته لشيخ
الإسلام الوالد مما استجدّ له من النظم بعده جملة ، وكتب غالبها بخطّه ، فمن ذلك
قول شيخ
الصفحه ١٩١ : مجرب للفرج : [من الكامل]
يا رب من كل
الوجوه تضيّقت
واشتد من كل
الجهات المخرج
الصفحه ٢٣٤ :
ثم كتبت له لغزا ،
فقلت : [من الكامل]
يا من صفا في
العلم مورد شربه
لما
الصفحه ٢٣٥ :
واسلم ودم في
نعمة لا تنقضي
ما انهل قطر من
مواقع سحبه
فأجاب عنه
الصفحه ٢٤٥ : اليوم ولا عين [١٢٧ ب] ولا خبر وليس
إلّا الكذب والمين ، ونحن نقول : هما أين؟ هما أين؟ فغضبنا من ذلك
الصفحه ٢٤٦ : ، فتزايد الكرب ، وذاب من نار الانتظار القلب ، وضنى الجسد والفؤاد ، من خلف
الميعاد بعد الميعاد ، فذكرنا