الصفحه ٩٨ : صنوبر كالسواري ، يتّخذ منها أعظم ما يكون من الصواري ، والبعض منها
ساقط منعجر كأعجاز نخل منقعر كما ضرب به
الصفحه ١٢٥ :
تختطف الأبصار
من لألائها
والليل قد ألقى
القناع الأدكنا (١)
وبها
الصفحه ١٣٥ :
أرتده وأعهده ،
وكنت سمعت من متمعلقين بالشّام بأنّ هؤلاء الأروام (١) لا يعرفون مقدار أحد ، ولا
الصفحه ١٤٤ :
وقوله أيضا : [من
مجزوء الرّجز]
افعل جميلا
وانسه تحصه
من سرّه يدري
ونجواه
الصفحه ١٨٦ : ظلّه ومدّ عمره ، ومعنى الجواب : [من الكامل]
من بعد حمد الله
ذي الآلاء
حمدا كثيرا
الصفحه ٢٠٦ : حسنت
مخبرا
من حسن الوجه
فذاك الكمال (١)
ومنه : [من الوافر]
عذرت أخا
الصفحه ٢١٨ : ، [١١٥ ب] ونحن في لذّة عيش ، سالمين
من الكدر والطيش ، لو لا ما يعترضه من تذكر البلاد ، والتألم لمفارقة
الصفحه ٢٤٧ : ء تلك الليلة مطرا غزيرا ، صار منه الوادي غديرا ، واستمر يوم الأربعاء ثم
ليلة الخميس معا ، ثم أسفر وجه
الصفحه ٢٨٨ : سامع للاستغاثة عزوجل ، ثم انقلبت تلك القلبة عند انقلابنا من العقبة ، ثم طلعت
الشمس ، ومدّت حبالها
الصفحه ٢٩٧ :
فما حصل منها
الانفصال ، ولا انقطع تتابع السير والاتصال ، حتى آن وقت الزوال ، وامتدّ الظلّ
ومال
الصفحه ٣٠٠ : مسعودة الآمال ، قد أخذت
من كل المحاسن [١٦٧ ب] نصيبا ، وفوّقت إلى سهم الفضائل سهما مصيبا ومليت ظرفا
ونخبا
الصفحه ٣١٦ : السهى
إنسان عين غريقة
من الدمع تبدو
كلما ذرفت ذرفا
كأن سهيلا فارس
عاين الوغى
الصفحه ١٠ : إلى النشر قريبا.
ثانيا : تحقيق
مخطوطات مهمة من كتب التراث الجغرافي بالعربية ثم ترجمتها إلى
الصفحه ٣٢ :
الأنهار ومصرفها
وأوسعها وأسرعها (١) وأشرفها ، يسقي ما لا يحصى من القرى ، ويسدّ عند كل قرية
ثم يعود
الصفحه ٣٦ : وبنوده ، وملأت تهائمه ونجوده ، ونظمت جواهره
وعقوده ، وأعطت (٤) مواثيقه وعهوده : [من الطويل]
محلّ