الصفحه ٢٢ :
شمط ، مطرزا حلته
بذكر بعض ما فتح الله تعالى به من منثور ومنظوم ، ومهمات لطيفة من غوامض العلوم
الصفحه ٣٥ :
أخفّها يتلوها
ليلة ما أشدّها كما قيل : [من الكامل]
إنّ الليالي
للأنام مناهل
الصفحه ٣٨ :
توديع التي
قد أيقنت منها
بوشك بعاد
واستعبرت
بفراقها عين الندى
الصفحه ٣٩ : بسط الربيع به
بسطا سندسيّة ، ومطارف عبقريّة ترتاح لرؤيتها الأرواح ، وترتع النفوس منها في
مراتع
الصفحه ٤٧ : ب]
غصص تكاد تفيض
منها نفسه
ويكاد (١) يخرج قلبه من صدره
لو كان يدري
الميت ماذا
الصفحه ٦٠ : حينئذ وجه حلب من بعيد ، وفارقنا القاضي من مقام الشيخ
سعيد ، (فياله من فراق سعيد ، ورأي سديد ، وأمر حميد
الصفحه ١٢٢ : بعدما كانت دوارس ، ونصب الدّين المحمدي خيامه ، ورفع الشرع
الأحمدي على قللها أعلامه ، وبدّلت من الإنجيل
الصفحه ٢٠٨ :
ومنه : [من الكامل]
يا منكرا فعل
الجميل
إذ مت بأعظم
خزية
لم لا
الصفحه ٢٥٣ : الحال الشديد ، [١٣٢ ب] الذي ما عليه من مزيد : [من مجزوء
الرّمل]
عامل الله بعدل
الصفحه ٢٩٩ :
رحلنا من [١٦٦ ب]
ذلك المكان المذكور ، وقد استنارت بالقمر ظلمة الدّيجور ، وسرنا في مسالك وعرة
الصفحه ٢٦ :
تعالى ـ في جامع
بني أمية ، فصار لا يفارقني لحظة ، ويعيرني في كل ساعة لحظه ، وقلت : [من البسيط
الصفحه ٤٦ :
يا طلعة طلع
الحمام عليها
وجنى لها ثمر
الرّدى بيديها
روّيت من
الصفحه ٨٦ :
بكيت دما يوم
النوى فمسحته
بكفي فاحمّرت
بناني من دمي
وحقك ما
الصفحه ٩٠ :
فنون أفيائه من
فيء أفنان
به نسيم يصفى
الروح من كدر
وينعش القلب من
تبريح
الصفحه ٩٦ : سماؤه
أن تصحى
لا بدّ لكل ليلة
من صبح (١) [٤٣
ب]
ثم رحلنا من ذلك
المكان عندما