الصفحه ٦٣ :
بجلالة قدره ،
ونبذ الدنيا وراء [٢٤ ب] ظهره ، ووضع الله له البركة في علمه وعمله وعمره ، يظل
يقطع
الصفحه ٣٠٢ : يزدد (٢) الأمر إلّا شدّة ، وأرادوا إبراد الحمّى فكان إبرادها رعدة
، فاستخرت الله في ترك التطبب
الصفحه ٢٠٩ : ، فنوينا الإقامة بمدينة القسطنطينيّة لهذه القضية
، فاستمرينا في منزل مولانا السيّد المشار إليه ، أدام الله
الصفحه ١٣١ : الله تعالى على أكمل الأحوال ، والله تعالى هو المأمول (٤) ، في المقاصد كلّها والمسؤول ، في قضاء الحاجات
الصفحه ٢٦٠ : (ارْكَبُوا فِيها
بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ)(٤) فرحمنا الله بريح موافق
الصفحه ٣١٢ : عن أوطار بحمد الله مقضيّة ، ومساع بفضل الله
مرضيّة.
ولم نزل نجوب في
تلك البريّة ، إلى أن وصلنا إلى
الصفحه ١٣٥ :
به اللسان ، وأبان عنه البيان ، وجرى به البنان ، فقلت : [من الطويل]
إلى الله في كل
الأمور
الصفحه ١٩٣ :
في منزله العزيز ،
وغير ذلك من المؤلّفات ، وهي الآن بحمد الله زهاء سبعين مؤلّفا ، ومما نقله عني ما
الصفحه ٣١٠ : ، والرحلة عنها إليها إياب ، لقد حقّ أن يرفضها البصير ،
ويستعدّ لما إليه يصير. ونسأل الله في هدايتنا (١) فنعم
الصفحه ٢٨٦ :
بالمواسط أمر الله
تعالى باجتماع الرياح المختلفة ، وتفريق تلك الواحة المؤتلفة ، فضربنا في البحر
الصفحه ٨١ : ، وسرنا نحثّ في المسير والرحيل ، فوصلنا منزلة يغره (٢) وقد تضمخت صفحات الربى بخلوق الأصيل ، وأرزمت المطايا
الصفحه ١٣٨ : الطويل]
جزى الله خيرا
جعفرا حين أزلقت (٣)
بنا نعلنا في
الواطئين فزلّت
الصفحه ٢٩١ : يقال له سكت لي أي موضع
الصّفصاف ، وأقمنا إلى أن تجاوز (٥) النهار حدّ الانتصاف ، ثم أخذنا في التحميل
الصفحه ٣٩ :
وواد حكى
الخنساء لا في شجونها
ولكن له عينان
تجري على صخر (١)
قد
الصفحه ٢٥ : كلا
لونيهما متناسب (١)
ثم فطرت في المنزل
عل عادتي المألوفة ، وفطر عندي من الأصحاب جماعة لطيفة