الصفحه ٢٣٣ :
وفيه رد لحسود
يرى
بحسنه بين الورى
خاسيا [١٢٢ ب]
وفيه بر نبته
الصفحه ٢٦٣ : اجتمع علينا في مدينة قسطنطينيّة أم الممالك الرّوميّة وتخت سلطنة
الممالك الإسلاميّة ، وكذلك في الرحلة
الصفحه ٢٧٣ : المأثورة والأوراد ، [١٤٨ أ] الشائع بين الأروام
في أعلى مقامات الاعتقاد ، بيننا وبينه صحبة وخلّة ومحبّة
الصفحه ٦٥ : العامل ذو السكينة والوقار ، أبو زكريا يحيى ابن حسن بن قحقار ،
إمام الحنفية بالجامع الكبير ، المشهور بابن
الصفحه ٢٨ : . وفي مطمح الأنفس (١٨٠) منسوبة للوزير الكاتب عبد الملك ابن
إدريس الخولانيّ الجزيريّ.
(٥) في (ع): «وشأم
الصفحه ٤١ :
واللّيل لا صوم
فيه (١)
فالله بالفطر
خصّه
ثم ركبنا حين
تعوّضت
الصفحه ٧٨ :
لا تحسب إلّا
أننا نعذله
من يسمع من يعقل
من يلتفت (١)
وأتمثّل في
الصفحه ٢٢٦ :
وطويل باع في
العلوم مديدة
ببسيط وافره
الأنام يواسي
وسماحة تدع ابن
برمك مادرا
الصفحه ٢٩٦ : ، ولم نزل نرقى (٣) فيها إلى أن بلغنا مراقيها وإذا هناك قلعة قد عقدت الجبل
حبوتها ، وأزلقت الغراب أن يطأ
الصفحه ١٢٤ : وبقي أثرها ، وبها مسجد آخر كان
كنيسة أخرى يقال له أيا صوفيا الصغرى ذو أبنية غريبة وأشكال عجيبة ، ولكن
الصفحه ١١ : ، أبو البركات (١) ، فقيه شافعي وعالم بالتفسير والأصول والحديث ، ولد في
دمشق في رابع عشر ذي القعدة سنة
الصفحه ١٥ : بذكر مواضع كثيرة لم يتطرّق إليها غيره من الرحالة
الذين قصدوا بلاد الرّوم كالرحالة ابن بطوطة والخياريّ
الصفحه ١٣٩ : أنّ الرشيد أجرى الخيل يوما بالرّقّة ، فوقف متلوّما حتى طلعت ، فإذا
في أولها فرسان في عنان ، فتأملها
الصفحه ١٦٩ :
عدلا فمن هو
أحمر أو أزرق
قد فاق في علم
العروض خليله
ولديه أبحره غدت
تترقرق
الصفحه ١٨٠ : (١)
وقولي : [من
السريع]
من رام أن يبلغ
أقصى المنى
في الحشر مع
تقصيره في القرب