الصفحه ٢٤٧ :
السحاب تظهر كالحسناء في النقاب أو مثل عذراء تبرز وتستتر بالخباء ، أو كما قال
الشريف ابن طباطبا : [من
الصفحه ١٢ :
بعض الوظائف
الدّينية كمشيخة القراء بالجامع الأموي والتدريس في الشامية الكبرى بدمشق ، وفي
كثير من
الصفحه ٢٠٥ : الأصول ، وشرح «مختصر ابن الحاجب» في الأصول ، وشرح «القواعد
الكبرى» لابن بسام ، وشرح «لخزرجيّة» في العروض
الصفحه ٢٧٠ : أصالته في
أجياد الأسطار ، وسرت نسمات فضيلته سرى نسمات باسمات الأزهار ، وهمت سحاب سماحته
كالغيث المدرار
الصفحه ١٢٣ : وأجلّ مشاهدها ، يحار النظر فيه ، وينحسر دون
تصوّر قوادمه وخوافيه ، ذو أبنية غريبة جميلة ، وأعمدة عجيبة
الصفحه ١٣ :
صلىاللهعليهوسلم» ، و «العقد الجامع في شرح الدّرر اللوامع نظم جمع الجوامع»
، و «آداب المواكلة
الصفحه ٦٦ :
سلّم عليّ مرارا
وتردد ، ولا شكك في اعتقاده ولا تردد ، وتقرّب وتحبّب وتودّد ، وسأل مسائل على وجه
الصفحه ١٠١ :
صغيرة ، وبها
بساتين وأشجار كثيرة ، وفيها جامع لطيف بالدفوف الثقيلة مفروش ، وبه منبر لعله من
الخشب
الصفحه ١١٤ :
فلم نزل نغوص في
عبابه ، ونرقى على ثبجه رقى حبابه ، ونخلط بدكّ الحوافر جنادله بترابه ، هذا وحكم
الصفحه ١٩٣ :
في منزله العزيز ،
وغير ذلك من المؤلّفات ، وهي الآن بحمد الله زهاء سبعين مؤلّفا ، ومما نقله عني ما
الصفحه ٣١ :
الكتب النافعة في الأسفار بعض أجزاء وأسفار ، وخرجت من المدينة وقت الإسفار ،
وصحبني جماعة من الأصحاب
الصفحه ٥٦ :
ومما قاله ابن حجة
الحمويّ فيها : [من السريع]
مرج حماة
بنواعيره
زاد على المقياس
الصفحه ٢٧٨ : الوطن ، والرجوع إلى الأهل والسكن ، وذلك أنّا لما خرجنا من الأوكار ، وسرحنا
في روضات الجنات بعد ملازمتنا
الصفحه ٣٢٠ : ، الشيخ أبو الحسن علاء الدّين ابن (٥) البغداديّ ، وغيرهم من المحبين والأصحاب المتوددين ،
والتلامذة
الصفحه ١٩٤ : تعتبر
الغسلة الأولى فيه فقط أو الغسلات الثلاث خلاف مشي ابن عبد السلام على الأول
والزركشيّ على الثاني