الصفحه ٣١٣ :
تسلسل فيها (١) ماؤها وهو مطلق
وصحّ نسيم الرّوض
وهو عليل
الصفحه ٣١٤ :
ولم أزل أرقب
النجم أنّى سار ، تارة عن اليمين وأخرى عن اليسار ، وطورا في ارتفاع وحينا في
انحدار
الصفحه ٦٧ : المتواضع المتخاضع.
ومنهم الشيخ
الفاضل العالم الكامل البارع في فنون العلوم وأنواع الآداب (٢) ، الشيخ عبد
الصفحه ٧٤ : النحاس ،
ومحاسن حلب كثيرة وخيراتها غزيرة ، ومما قاله فيها صاحبها الملك الناصر ذو المناقب
الغر والمآثر
الصفحه ٨٠ :
تعالي تري روحا
لديّ (١) ضعيفة
تردّد في جسم
يعذّب بالي
أيضحك
الصفحه ٨٣ :
فترامينا على ذلك
الماء الزلال ، وارتمينا بين (١) تلك الظلال ، فاسترحنا ساعة في ظل تلك الشجرات
الصفحه ٨٤ :
وتعارفنا في ذلك
المكان بالقاضي كمال الدّين التادفي قاضي (١) حلب ، ثم مكّة كان فوجدنا عنده لطافة
الصفحه ٩٩ :
لقرص الشمس الوجوب
، واتصفت صلاة المغرب بالوجوب ، نزلنا بشط نهر في غاية الاتساع ، شديد الجري
الصفحه ١٠٣ : ]
وضاحية وردت بها
غديرا
يقدّر (٢) من صفاء الماء أرضا
كأن الوحش حين
تغبّ فيه
الصفحه ١١١ : الشرق
كلمعان البرق ، وسرنا في دروب محجرة ، ودربندات مضجرة ، وشعراء بالخوف مشعرة ،
وأرض خالية من الأنيس
الصفحه ١١٢ :
وسوداء وحمراء ،
وبخارجها بحرة كبيرة ، وبها أسماك كثيرة ، وقد جست خلال هذه المدينة ، وجزت في
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مصاحب [٥٦ ب] لنا في السفر ، فلمّا سرنا هبّت الرياح ،
فتنفست من تلك (١) الكرب الأرواح ، وعاودها
الصفحه ١٢٨ : (١) من تلك المصيبة ، وتوجّعنا وتألّمنا من رشق سهامها المصيبة
، ثم أخذنا نجول في ميادين مذاكرة ، ونخوض في
الصفحه ١٢٩ :
يقضى بنفع الناس
سائر يومه
ويجفوه في جنح
الظلام مضاجع
فينفكّ
الصفحه ٢٠٤ : الرّحلة بدر الدّين حسن بن نبهان (٥) ، تغمّده الله بالرحمة والرضوان ، قرأت عليه جميع «صحيح
البخاريّ» في