الصفحه ١٧ : ءة النصّ بعناية ، ومقابلته على النسخ الأخرى المعتمدة في التحقيق وإثبات
فروقها ؛ عمدنا إلى تقويم النصّ
الصفحه ٢٥ : كلا
لونيهما متناسب (١)
ثم فطرت في المنزل
عل عادتي المألوفة ، وفطر عندي من الأصحاب جماعة لطيفة
الصفحه ٥١ : أخويه (٦) المذكورين بما رقم وزبر فيه ، فكتبت عليه تقريظا (٧) وأجزته بما يجوز لي وعني روايته أيضا ، وقدّم
الصفحه ٥٢ :
ولم نزل نسرح في
روض من ذلك الاجتماع ، ونشرح ما وجدناه من البعد والانقطاع ، ونجول في ميادين بحوث
الصفحه ٦٠ : في لونها لون الورس ، ثم ارتفعت وعلت ، وفارت قدرها وغلت ، وتزايد حرّها ،
واتقد جمرها ، فتراءى لنا
الصفحه ٩٥ :
المال (١) ، حكمنا على معزول السرى بالاستعمال ، ومتواني السير
بالاستعجال ، ولم نزل (٢) نجهد في سلوك
الصفحه ١٢٧ :
فلما تنفّس الصباح
بعد ما أيسناه ، وتحققنا أنّه في قيد الحياة ، وأظهر نوره في الآفاق وسناه ،
وانجاب
الصفحه ١٣٣ :
الوجوه ، وقال : ليس لي صديق في الشّام إلّا هذا الرجل وأبوه ، وأمرني بالاجتماع
بالقاضي المشار إليه للمعرفة
الصفحه ١٣٤ : الأعظم ، ثم كان عودهما في
أواخر شهر المحرّم ، وسنذكر إن شاء الله تعالى ما جرى بعد ذلك من بلوغ المرام ، ثم
الصفحه ١٦٧ :
والأرتماطيقي
علم قلّ من
يدريه أو رسما
له يتحقق
صنفت فيه
الصفحه ٢٤٤ : عاليا على كل شرف منيفا ، وظلّه في الآفاق صافيا وريفا
، وسعده واردا ورائدا من الإقبال منهلا وريفا ، فلم
الصفحه ٢٦٥ :
متجلّيا في سعودها
الشارقة (١) بدرا متخلّيا عن كل ما يعقب الإقبال على السعادات إدبارا ،
متسنّما من
الصفحه ٢٨٩ : الشؤم ، [١٥٩ ب] ثم سرنا منه عندما تبدّى وجه
الفجر في قندس الليل ، وهزم أدهم الليل بأشهب من جياد الخيل
الصفحه ٢٩٠ : مال المعتدل واعتدل المائل ، (ولم نزل نحثّ
في الرحيل ، ونصل [١٦٠ ب] المساء بالصباح والغدو بالأصيل
الصفحه ٣٠٩ : والكرى
إنّ النواظر لا
الدموع تراق (٢)
ثمّ أخذنا نسير ،
ونجدّ في المسير ، إلى أن