الصفحه ١٦ : التصوير.
* النسخة الثانية
: ورمزنا لها بالحرف (م) ، وهي مسودة المؤلف وبخطّه ، محفوظة في مكتبة المتحف
الصفحه ٣٦ :
ويطفح تسنيم
ويرشح طيبا (٥)
ثم جزنا بأعين
التّوت (٦) وهي في أمر مريج (٧) ، وشهيق وعجيج ، وزفير
الصفحه ٣٩ :
وواد حكى
الخنساء لا في شجونها
ولكن له عينان
تجري على صخر (١)
قد
الصفحه ٥٠ :
كالخلاخل (١) ، وتلتوي بها التواء اللسان المجادل ، ودولاب يحن الحنين
الجوار ، ويضرم في القلب المشوق حرّ
الصفحه ٥٨ : ، وهو مكان موحش معطش ، يسقى فيه من بئر على بعير ،
فلمّا انهار ذلك النهار ، ومال الظل وامتد ، وحمى الحرّ
الصفحه ٦٨ :
ب]
وخبره هذه الطرف
بقوله في الخوف : [من الكامل]
سبحان ذي
الملكوت أيّة ليلة
مخضت
الصفحه ٩٦ : نزول إلى قرار الماء ، فدخلنا بها (٤) في أمر عظيم ، وطريق غير مستقيم ، وعذاب يوم عقيم ، بينا
نحن في عقاب
الصفحه ٢٠١ :
حاز قصب السبق في
ميادين العلوم ، وملك أزمّة أفانين (١) المنثور والمنظوم ، حسب البليغ العجز عن
الصفحه ٢٤٨ : تلك الأهوال وصبا ونصبا ،
وأكاد أتميز غيظا وغضبا (وقد بلغ السيل في الحالين الزبا) (٣) ، وضاق الخناق
الصفحه ٢٦٢ : طويل ، وهو في الحقيقة [١٣٩ أ] لم يفارقني بل هو في كل حالة مرافق ، وليس تألم القلب لمفارقته له وإنما
هو
الصفحه ٢٧٢ : وموافي. في غاية اللطف والحسن (٢) والمروءة وعلو الهمّة ، والله تعالى يغمرنا وإياه
والمسلمين بالمغفرة
الصفحه ٢٧٥ : ]
ووجوه هاتيك
الرياض سوافر
غيد تزان من
المياه بأعين
والأرض تجلى في
رداء أخضر
الصفحه ٢٨٥ : علل الرفاق ونزيل.
ثم رحلنا (٣) منه وسرنا نجدّ في السير ، ونسرع إسراع الطير ، إلى أن جدّ
المسير وحمى
الصفحه ٣٠٤ :
وأرعى حبّكم ما
دمت حيا
وأرجو فضلكم في
رعي حبي
ثم ركبت على
الصفحه ٦ :
لتؤسس للظاهرة
الإستعمارية بوجهيها العسكري والفكري.
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر