الصفحه ١١ : ، أبو البركات (١) ، فقيه شافعي وعالم بالتفسير والأصول والحديث ، ولد في
دمشق في رابع عشر ذي القعدة سنة
الصفحه ٦٧ : ء ، فأجبته بما فتح به ، وسألني عن حديث : لو وزن خوف المؤمن ورجاؤه
لاعتدلا. فقلت له : عدّه الزركشيّ في كتابه
الصفحه ١٧٧ :
من جدّد الدين
القويم وقد رأوا
عمر الخليفة
أولا يا حارث
الصفحه ٢٤٣ :
ولم نزل بذلك
المكان (١) المذكور ، ننشر من الإنشاء زهر منثور ، وننظم من القصائد
درر بحور ، ونحلى من
الصفحه ٤١ : الشمس بفيها من ظلها ، ودخلنا المدينة على حين غفلة من أهلها ، لنخبر وبلها
من طلها ، وعلّها من نهلها
الصفحه ٧١ :
لتكمل في حقّه
الإهانة ، فنعوّذ بالله من زوال النعم ومفاجأة النقم ، فطلع من الشّام أعز طلوع
ورجع
الصفحه ١٤٣ :
صرخة كادت روحه
تخرج معها ، وقال : نعم ، هكذا والله رأيت ، ثم قام من المجلس وهو مضطرب متواجد ،
فما
الصفحه ١٦ :
والمخطوطات
بالجامعة الأردنية برقم (١١٨٥). وتتكون هذه النسخة من (١٨٣) ورقة من القطع الكبير
، وبكل
الصفحه ٥٢ :
ولم نزل نسرح في
روض من ذلك الاجتماع ، ونشرح ما وجدناه من البعد والانقطاع ، ونجول في ميادين بحوث
الصفحه ٢١٧ :
ثم آب الحاج مصطفى
من غيبته ، وقرب المسافة من أوبته ، وحيّانا بسلامه وتحيته ، ثم أعادنا إلى منزله
الصفحه ٢٧٨ : الوطن ، والرجوع إلى الأهل والسكن ، وذلك أنّا لما خرجنا من الأوكار ، وسرحنا
في روضات الجنات بعد ملازمتنا
الصفحه ٢٨٩ :
إلى قرية تعرف
بالسقا ، فنزلنا بها لنكسر سلطان النوم ، ونجبر برعي الأعين ساعة بعض (١) ما نالها من
الصفحه ٩٩ :
والدفاع ، أكثر في الارتفاع من مائة ذراع ، ويحاذيه مرج أفيح ومسرح ومشرح ، وربيع
يجول فيه الطرف ويمرح ، وهو
الصفحه ١٢٣ :
العمارة. وبها
امام مراتب وبجوانبها الحجرات المتعلّقة بالمرضى ، وهو من أعجب الأشياء لا يرى
أحسن منه
الصفحه ٣٠١ :
من حبيب (١) ، ومن دواء وطبيب ، فعسى يحصل فيه الإبلال ، ويزول ذلك
النصب والكلال ، وينحلّ (٢) برم