الصفحه ١١٧ : الأقطار ، بوافر الغيث ومديد
الأمطار ، فاستبشرنا وحقّ لنا الاستبشار [٥٨ ب] ودخلنا حينئذ مدينة أسكودار
الصفحه ١٣١ : ء والمجد ، ثم
اجتمعت به ببيته بالمدينة ثاني مرّة ، فبالغ في الإكرام والمبرّة ، وأظهر غاية
البشر والمسرّة
الصفحه ١٣٢ : مدينة إستانبول ، واستمر حتى عام
٩٣٠ ه حيث عيّن قاضيا لعسكر الأناضول «أناضولي قاضي عسكر» واستمر حتى عزله
الصفحه ٢٠٩ : أتمّ اعتناء ، فعاجلنا سفر السّلطان ، أدام الله إسباغ
ظله على الأكوان إلى مدينة بروسا (١) المحمية
الصفحه ٢١١ :
__________________
(١) قزل أضا : وهي
إحدى الجزر القريبة من مدينة إستانبول ، وتقع في بحر مرمرة ، وكان الأصل التركي
لهذه الجزر
الصفحه ٢١٦ : مسجدا عتيقا فضيا أنيسا أنيقا ، ذا أبنية متينة
وعمارة مكينة (١) ، وهو مرتفع في أعلى المدينة ، يصعد إليه
الصفحه ٢١٨ : آمنين ، وأعيان المدينة يهرعون إلينا مسلّمين وداعين وملتمسين
للدّعاء ومؤمنين ومعظّمين ومبجّلين ومكرّمين
الصفحه ٢٤٧ : الأصيل ، وخرجنا وقت العصر من تلك المدينة ، قاصدين في زعمنا
الركوب في السفينة ، وذلك يوم ثامن عشرين صفر
الصفحه ٢٦٣ : اجتمع علينا في مدينة قسطنطينيّة أم الممالك الرّوميّة وتخت سلطنة
الممالك الإسلاميّة ، وكذلك في الرحلة
الصفحه ٢٧٥ : ، وتلك المدينة قد أحدقت بها
الأنهار من سائر الجهات ، ونحن نمرح في جهاتها ، وتسرح العين في منتزهاتها
الصفحه ٢٨٦ : ولعله ما ذكره القرماني (أخبار الدول ٣ : ٣٧١): «درندة ، مدينة
من بلاد الرّوم».
الصفحه ٢٨٨ : نهار الاثنين سادس عشرين الشهر ،
إلى مدينة [١٥٨ ب] الجديدة المعروفة بينكى شهر ، ونزلنا بخارجها على شاطئ
الصفحه ٢٩٤ : هرقلة مدينة أخرى غير أركلي ، ببلاد الرّوم
أيضا ، ذكر كليهما القرماني ولم يشر إلى أنهما واحدة. انظر
الصفحه ٣٠٥ : الظلام الانهزام ، ودخلنا مدينة حماة
بسلام ، وذلك ليلة الجمعة عشرين ذي الحجة الحرام ، وكان منزلنا بظاهرها
الصفحه ٣٠٩ : الشمس من
المشرق ، وانجلى وجه بشرها (٥) المشرق ، فمررنا على مدينة حمص مصبحين ، ونزلنا بظاهرها في
ذلك