الصفحه ٢٤ : ، وتقع على بعد ٤ كم غرب مدينة دمشق ، وهي من جهة الشمال في
طريق بعلبك. (معجم البلدان ٢ : ٤٦٣ ، المعجم
الصفحه ٣١ :
الكتب النافعة في الأسفار بعض أجزاء وأسفار ، وخرجت من المدينة وقت الإسفار ،
وصحبني جماعة من الأصحاب
الصفحه ٤٢ : مستطيل ، عرضه كالصفّة العريضة وطوله كالحائط الطويل ،
وهو خارج المدينة على نحو ثلث ميل ، وهو أحد حجارة بنا
الصفحه ٥٠ : الرحيل والمسير إلى ثلث
الليل الأخير ، ثم ركبت ودخلت المدينة قاصدا جامعها الكبير ، ثم قصدت زاوية القطب
الصفحه ٥٤ : تحيى الرياض
بها
ودموع عيني
أحرقت بدني (١)
ومدينة حماة هذه
من أحسن بلاد الشّام
الصفحه ٥٨ : ء ظنناه رجلا.
وقد كانت المعرّة
مدينة كبيرة وانتشأ بها (٤) من العلماء جماعة كثيرة ، وناهيك بأبي العلا
الصفحه ٧٢ : الفطر ونصفها مع الصيام (٦). وحلب مدينة عظيمة كبيرة قديمة ، صحيحة الهواء ، خفيفة
الماء ، واسعة الفنا
الصفحه ٧٣ : ١٦٠).
(٤) وردت في (ع): «قليطيانوس».
(٥) فامية : مدينة
كبيرة من سواحل حمص ، وقد يقال لها أيضا
الصفحه ٧٦ : .
(٢) أحد أبواب حلب ،
وسمي كذلك لأنه يفضي إلى مدينة أنطاكية ، وقد بني قبل القرن الرابع الهجري (معادن
الذهب
الصفحه ٨٢ : (م) ، وعند ياقوت (١ : ٤٦٧): «بغراس : مدينة في لحف
جبل اللكام ، بينها وبين أنطاكية أربعة فراسخ على يمين القاصد
الصفحه ٩١ : أ] غير سيحون وجيحون اللذين هما من
الجنّة بالاتفاق ، فنزلنا داخل باب المدينة في مسجد صغير ، وبجانبه بئر ما
الصفحه ١٠٩ : (١)
حتى وصلنا إلى
مدينة (٢) ينكي شهر (٣) ، يوم الثلاثاء خامس عشرين الشهر ، وهي بلدة نضيرة لطيفة
صغيرة
الصفحه ١١٢ :
وسوداء وحمراء ،
وبخارجها بحرة كبيرة ، وبها أسماك كثيرة ، وقد جست خلال هذه المدينة ، وجزت في
الصفحه ١١٤ : نقمودية ، وتسمى حاليا أزميد. وهي مدينة على ساحل
البحر بينها وبين القسطنطينيّة أربع مراحل ، فتحها الملك
الصفحه ١١٦ :
مدينة معظّمة ، فنزلنا هناك ولم يحصل ـ بحمد الله ـ من ذلك المطر كبير ضرر ، ولا
عظيم أثر ، بل خفف حرّ