الصفحه ١١٠ : / ٨٨ .
٥)
سورة الرعد : ١٣ / ٣٥ .
٦)
كشف المراد / العلامة الحلي : ٤٥٣ ، وراجع شرح المواقف / الجرجاني
الصفحه ٣٨ :
الصورة
الأُولى : بيّن تعالى قدرته على المعاد في الآخرة
مرتباً على ذكر المبدأ في الاُولى في آيات
الصفحه ٣٥ :
يتبيّن
أن القادر على الإحياء الأول قادر على الإحياء الآخر ؛ لأنهما مثلان .
النمط الأول من
الصفحه ٣٩ : تبيّن أن
نسبة قدرة الله تعالى غير المتناهية إلى الإحياء الأول والثاني على حدّ سواء ، فلا يخالطها عيّ أو
الصفحه ٨١ : قَالَ الْأَوَّلُونَ * قَالُوا أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ
الصفحه ٩١ : المعاد ضمن خمسة مباحث :
المبحث الأول : الموت وغمراته
الموت هو أول منازل
الطريق إلى المعاد ، وأول
الصفحه ١٥١ :
محتويات الكتاب
مقدمة المركز ............ ٥
المقدمة ......... ٧
الفصل
الأوّل
الصفحه ٧ : النشأة الأُولى من العدم ، لأنّ من قدر على الابتداء فهو على الاعادة أقدر ( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٩ :
الفصل الأوّل :
معنى المعاد وآثار الاعتقاد به
المبحث الأوّل : معنى المعاد لغةً
الصفحه ٣٦ : مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ ) (٢) وقوله تعالى : ( كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ
الصفحه ٧٢ :
الأوّل ـ المعاد جسماني
ويعني أن الله سبحانه
يحشر الناس يوم القيامة بهذا البدن المشهود
الصفحه ١١١ : على اثنتين من خصال القيامة :
الاُولى : أنّها تأتي بَغْتةً ، أي فَجأةً ، كما في قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ١١٩ : الأكبر ، كما خلقهم ربهم أول مرّة ، حفاةً عُراةً غُرلاً ، قد ألجمهم العرق من ضيق المكان .
يقول أمير
الصفحه ١٢٤ : من الأولين والآخرين بمجمل حساب عملهم مخاطبةً واحدةً ، يسمع منها كلّ واحد قضيته دون غيرها ، ويظنّ أنه
الصفحه ١٥٢ :
الفصل الثالث : حقيقة
الروح والمعاد ............ ٤٧
المبحث الأوّل :
حقيقة الروح وتجرّدها