الصفحه ٦٧ :
وجود
تلك الصور يمنع من حصول غيرها إلّا بعد إزالة الاُولى ، بينما يستوعب التعقّل والتصوّر الذهني
الصفحه ٩٤ : حيث تبرد قدماه ، ثم فخذاه ، وهكذا سكرة بعد سكرة ، وكربة بعد كربة ، حتى تبلغ الحلقوم ، فينقطع نظره عن
الصفحه ٩٧ :
عليه العذاب ، وما كان من شدّةٍ على الكافر هناك فهو ابتداء
عذاب الله له بعد نفاد حسناته ، ذلك بأنّ
الصفحه ١١٦ :
تُرْجَعُونَ ) (٥) .
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « وإنّه سبحانه يعود بعد فناء الدنيا وحده لا شيء معه
الصفحه ١٣٦ : الله نجوتم ، وإمّا بهلكةٍ ليس بعدها انجبار »
أراد عليهالسلام بالعقبة تخلّص الإنسان من التبعات التي
الصفحه ٧ : المصطفى وآله الهداة المعصومين الأكرام . . وبعد . .
إنّ الإيمان بالمعاد يعدّ أحد أهم اُصول
العقيدة
الصفحه ١٦ : قلبه ، وأن تلك الأفعال هي الوحيدة التي سترافقه بعد الموت إلى يوم الحساب ، وتكون المقياس للثواب والعقاب
الصفحه ٢٥ : شبهات المنكرين ، وأخبر عن أشراط الساعة والبعث بعد الموت والمحشر والحساب والصراط ، ووصف حال المؤمنين في
الصفحه ٣٤ : : مماثلة النشأة الاُولىٰ من العدم بالنشأة الآخرة ، والثاني : مماثلة إحياء الأرض
بعد موتها بالإحياء في
الصفحه ٤٠ : فَسَوَّاهَا . . . وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا )
(٤) .
وفي هذا السياق يأتي
إبطال القرآن الكريم ما
الصفحه ٤١ : التراب إليه ، فليكونوا ما شاءوا ، فإنّ الله تعالى سيعيد إليهم خلقهم الأول بعد بعثهم ، وفي ذلك إشارة إلىٰ
الصفحه ٤٧ : قديمة أو
حادثة ، وفي علاقة الروح بالبدن ومحلّها منه وتعلّقها به ، وفي خلودها بعد الموت ، وحقيقة سعادتها
الصفحه ٤٨ : والسنة المطهرة ، وبذكر ما قيل في تجرد الروح عن ماهية المادة وصفاتها ، واستقلالها خالدةً بعد الموت رغم
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يخبره ويسدّده ، وهو مع الأئمة من بعده » (٣)
.
٤
ـ الروح بمعنى الإيمان
: قال تعالى
الصفحه ٥٤ : وآثار فيزيائية وكيميائية للخلايا العصبية والعقلية ، وجميع تلك الآثار والنشاطات الروحة تظهر بعد ظهور