الصفحه ١٣٧ : : ٢ / ٢٥ و ٣٨ ، سورة آل عمران : ٣ / ١٩٨ ، سورة النساء : ٤ / ١٣ و ٦٩ ، سورة التوبة : ٩ / ٢٠ ، سورة الرعد
الصفحه ١٤١ : النبأ : ٧٨ / ٣٢ .
٢)
راجع : سورة آل عمران ٣ : ١٣٣ ، سورة الأنفال : ٨ / ٤ ، سورة التوبة : ٩ / ٧٢ ، سورة
الصفحه ٩٨ : ، ويوم نشرك حتى اُعرض أنا وأنت على ربك » (٢) .
ج
ـ معاينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة
الصفحه ١٢١ : بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ
الصفحه ١٢٦ : »
(١) .
ب
ـ الأنبياء والأوصياء
: دلّ الكتاب الكريم
على أنّ الله سبحانه يستشهد كلّ نبي على اُمّته يوم القيامة ، ويستشهد
الصفحه ١٥٣ : ......... ٩٧
ب ـ تجسّد المال
والولد والعمل ..... ٩٨
ج ـ معاينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة
الصفحه ١٩ : نودي فيكم بالرحيل ، فما التعرّج على الدنيا بعد النداء فيها بالرحيل ؟ ! تجهّزوا رحمكم الله ، وانتقلوا
الصفحه ١٠ : : هو الوجود الثاني للأجسام وإعادتها بعد موتها وتفرّقها (٣) .
وعرّف أيضاً بأنه
الرجوع إلى الوجود بعد
الصفحه ٣٢ : يكذب أهله ، والذي بعثني بالحق لتموتنّ كما تنامون ، ولتبعثنّ كما تستيقظون ، وما بعد الموت دارٌ إلّا جنّة
الصفحه ٦ : : ٣٦ / ٧٨ ـ ٧٩ ] .
بل أوقف الله تعالى البشرية في حقب
كثيرة علىٰ مصاديق حيّة لهذا الاحياء والاعادة بعد
الصفحه ٣٣ : الدِّينِ ) هو تعبير عن إيمانهم بوجود الحياة بعد الموت ، وكون ذلك محلّ وفاق عند الجميع .
وقد اتفقت الشرائع
الصفحه ٦٨ : ، كما تجيب الروح عندما تُسأل عن حالها ومصيرها بعد الموت وما هي فيه من نعيم أو جحيم .
وأثارت هذه
الصفحه ٨٦ : ءٌ للإنسان ، فإذا رُدّت إليه الحياة ثانية ، فهو إنسان آخر غير الأول ، وذلك خلق جديد بعد العدم لا إعادة فيه
الصفحه ١٠٠ : بين حياتهم الدنيوية وحياتهم بعد البعث .
وقال الإمام الصادق عليهالسلام في تفسيرها : « البرزخ : القبر
الصفحه ٨ : فإنّ الإيمان بأنّ الله تعالى
يبعث الناس بعد الموت في خلق جديد ، في اليوم الموعود ، فيثيب المطيعين