الصفحه ١٣١ :
الدواوين لأهل الإسلام ، فاتقوا الله عباد الله » (١) .
وأصل الميزان لا خلاف
فيه بين طوائف الاُمة
الصفحه ٦٩ : .
__________________________
١)
له كتاب ( المجهول والمسائل الروحية ) توصل فيه إلى عدة نظريات ، منها :
١ ـ الروح موجودة
وجود كائن
الصفحه ١٢٢ :
وتُسأل الأعضاء
والجوارح ، لما روي عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( إِنَّ السَّمْعَ
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في أحاديث كثيرة منها قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
أحبوا الله لما يغذوكم من نعمه ، وأحبّوني
الصفحه ١٣٤ : الصراط وتردّى (٢) .
قال الإمام الصادق عليهالسلام في بيان معنى الصراط : « هو الطريق إلى
معرفة الله عزَّ
الصفحه ٣٧ : هذه الأمثال ، وهو الأرض والنبات ، فليجز في البعض الآخر (١) .
وقد أشار الكتاب
الكريم إلى ما يقرّب هذا
الصفحه ١٣٠ : ، لكنها غائبة عنا في هذا العالم ، ويحضرها الله تعالى لخلقه يوم القيامة ، ومن هنا قيل : بأن كتاب الأعمال
الصفحه ١١٢ : : ٢٧ / ٨٢ ، وانظر تفاصيل الأقوال في كتاب الرجعة / مركز الرسالة : ٢٧ ـ ٣٢ .
٤)
مسند أحمد ٣ : ٣٦ ، صحيح
الصفحه ٦٠ : تسيّر البدن وتدبّره بأمر الله تعالى ، والموت
__________________________
١)
راجع : تفسير الرازي ٢١
الصفحه ١٢٧ : القبلة من الموحّدين ، أفترى أنّ من لا تجوز شهادته في الدنيا على صاعٍ من تمر ، يطلب الله شهادته يوم
الصفحه ٥٩ :
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي
الصفحه ١١٣ : الآية بخصوص نزول عيسى بن مريم عليهالسلام في آخر الزمان (٣) .
٤ ـ خروج يأجوج
ومأجوج (٤) ، قال تعالى
الصفحه ١٧ : ، وأساس القرب من الرحمة الإلهية والبعد عنها ، إذ لا ينظر في تلك المحكمة إلى الصور والأشكال ، ولا إلى
الصفحه ٨٥ : للمأكول هي في الآكل فضلات ، فلا يجب إعادتها في الآكل ، بل تعاد في المأكول (٤) ، لأنّ الله سبحانه يحفظها
الصفحه ٤٨ :
وقد أعرضنا عن ذكر
أقوالهم وآرائهم المختلفة مكتفين ببحث معاني الروح الواردة في التنزيل العزيز