الصفحه ٣٤ : والمتكلمين ، بالبراهين العقلية المجرّدة ، على حتمية المعاد ووجوبه ، كما جاء في الكتاب الكريم أيضاً الكثير من
الصفحه ٨١ : ، والعدالة ، وقد ذكرناها مع الأمثلة في أدلة المعاد .
الثاني :
بيان حقيقة الانسان ، ذلك لأنّ مشركي الجاهلية
الصفحه ٢٧ : وقع ذلك في أدوار وأمكنة مختلفة ، لدفع استبعاد الناس للنشأة الآخرة ، وإثبات قدرة الله تعالى على المعاد
الصفحه ١٠٠ : بين حياتهم الدنيوية وحياتهم بعد البعث .
وقال الإمام الصادق عليهالسلام في تفسيرها : « البرزخ : القبر
الصفحه ٥٥ : الروح ، بجملة افتراضات غارقة في الغموض وتفسيرات واهية لا تملك أدنى رصيدٍ من الإثبات (٢) .
٢
ـ القائلون
الصفحه ٦٢ : ء
لرسول الله ، اخرجتموه من منزله وطردتموه ، ثم اجتمعتم عليه فحاربتموه ، فقد وجدت ما وعدني ربي حقاً ، فهل
الصفحه ٥١ : الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ ) (٤) وجاء عن الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام في تفسيرها أنه قال : « هو جبرئيل
الصفحه ١١٦ :
الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ
إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ) (١) وقال
الصفحه ١١ : التصوف ، فقد آمنوا بعودة الأبدان يوم القيامة كما أخبر عنه الله تعالىٰ .
وقد افترق هؤلاء
أيضاً في مصير
الصفحه ١٠٤ :
وروي عن الإمام
الصادق عليهالسلام في تفسيرها أنه قال : «
إن كانوا يعذّبون في النار غدوّاً وعشياً
الصفحه ٥٢ : (١) .
عن أبي بصير ، عن أبي
عبد الله الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
الصفحه ٢٦ : الْبِرَّ مَنْ آمَنَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ ) (١) وقال
الصفحه ٧٩ : ما قامت عليه الحجج من طريق الوحي والعقل حتى وصفه تعالى في مواضع من كتابه ( لَا رَيْبَ فِيهِ )
وما
الصفحه ٧٣ : ) (١) .
٣ ـ الآيات الدالة
على إخراج الأموات من القبور ، كقوله تعالى : ( وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ
الصفحه ٥٣ : .
٤)
تفسير القمي ١ : ٣٨٢ .
٥)
تفسير الرازي ٢١ : ٣٨ ، وراجع مصطلح الروح في : الإنباء بما في كلمات القرآن من