الصفحه ٢٤٣ : المفتوحة وسكون الزاء ما غلط من الأرض والسهل نقيض الصلب بمعنى الجبل (حواشي
هندي).
(٥) النداء في القرآن
على
الصفحه ٢٢٢ : مرفوعان بالابتداء
كما كانا قبل دخولهما.
وعلى لغة أهل
الحجاز ورد القرآن نحو : (ما هذا بَشَراً) [يوسف : ٣١
الصفحه ٢٧٠ : أخف من الياء والكسرة.
وهما أي : هذان
(١) الوجهان ، وان كانا واقعين في المنادى المضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ٩ : ، فاضل.
ولد في جام (من
بلاد ما وراء النهر) سنة (٨١٧ ه ـ ١٤١٤ م) وانتقل إلى هراة.
وتفقه ، وصحب
مشايخ
الصفحه ٢٥٨ : (على
محله) لا من حق تابع المبني أن يكون تابعا لمحله وهو ها هنا منصوب المحل على
المفعولية ، نحو : (يا
الصفحه ٣٣٣ : المتصل بالمنفصل ولا بغيره.
(وإن كان)
الفعل (معنى) أي : أمرا معنويا مستنبطا من اللفظ (وجاز) أي : لم
الصفحه ٣٤٢ : الكلام عن ظاهره وهو عطفه على
المستكن ويجعل اه تأمل (قريان
رحمهالله).
(٤) التخلف الاختلاف أي : اختلاف
الصفحه ٣١٤ : .
(وتقول) (٦) في قسمي النوع الأول (إيّاك من الأسد) كما كنت تقول (إيّاك
والأسد) (و (من أن تحذف) كما كنت تقول
الصفحه ٣٩٠ : الحجازيين في إيجاب نصبه
كقوله تعالى : (لا عاصِمَ (٣) الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ) [هود
الصفحه ٣٦٣ : ) مثلا لنصف (منّ) فلا شك أنّ الموضوع له معنى معين متميز عما هو أقل
من النصف كالربع ، وعما هو أكثر منه
الصفحه ٤١٨ : دخول (إن) أو إحدى أخواتها (مثل : إن زيدا قائم) وبما عرفت من
معنى البعدية ، والدخول فيما سبق اندفع
الصفحه ٣١٢ :
(مما بعده) (١)
أي : مما بعد ذلك المعمول.
(أو ذكر (٢) المحذّر منه مكررا) على صيغة المجهول عطفا
الصفحه ١٢٩ :
صاحب هذه البلدة ، جعلا اسما واحدا من غير أن يقصد بينهما نسبة إضافيّة أو
إسناديّة ، أو غيرهما
الصفحه ١٧٤ :
(قول امرئ القيس (كفاني (١)
ولم أطلب قليل من المال) ليس منه) أي : من باب التنازع (لفساد (٢)
المعنى
الصفحه ٢٥١ : وينصب ما سواهما كلّيا؟ وأجيب بأن
كلا من هاتين اللامين لام الاستغاثة (٦) ، كأن المهدّد (٧) ـ اسم فاعل