الصفحه ٤٠٣ :
وانتفاؤهما يوجب انتفاء الحكم وهو العمل وانتفى مدار الحمل (هندي
مع حواشيه).
(٤) يعني : لا أحد فيها إلا عمرو
الصفحه ٤٠٥ :
للنفي وقد انتقض ب : (إلا) (و) (١) المستثنى (مخفوض) أي : مجرور (بعد غير وسوى) بكسر السين
أو ضمها مع
الصفحه ٤١٤ : عند الجمهور فيقبح أن يكون ماضيا إلا مع قد
ظاهرة أو مقدرة والأولى ما ذهب إليه ابن مالك تجويز وقوع خبرها
الصفحه ٤٢١ : الجواب مطابقا للسؤال إلا أنه لما أجري ذكر من في السؤال استغنى
عنه في الجواب ظرف فقيل لا رجل في الدار
الصفحه ٤٣١ : القريب (نحو لا رجل ظريف) بالفتح (وظريف)
بالرفع (وظريفا) (٦) بالنصب (وإلا) (٧) أي : وإن لم يكن النعت كذلك
الصفحه ٤٣٧ : ) (١) اسم (لا) (٢) حذفا كثيرا (في مثل : لا عليك) أي لا بأس عليك. ولا
يحذف إلا مع وجود الخبر ، لئلا يكون
الصفحه ٤٤٨ : التكلف إلا
أن أئمة العربية جعلوها لامية ولا يظهر فادعاءهم إليه وكذا كل رجل فالأظهر فيه أن
يكون الإضافة
الصفحه ٤٤٩ : له من غرض وإلا لكان عبسا. (رضا).
(٣) لأن نسبة الفعل إلى فاعل المعين لا يستلزم معهودية الفعل وتعريفه
الصفحه ٤٥٠ : مع المضاف إليه المعرفة ، لتوغلهما في الإبهام (٤) إلا أن
__________________
(١) إذ ما يقال من نحو
الصفحه ٤٥٤ : إلى فاعلها (٤).
(ولا تفيد) أي
: الإضافة اللفظية فائدة : (إلا تخفيفا) لا تعريفا ولا تخصيصا. لكونها في
الصفحه ٤٥٦ : لحصول الطابقة بنكارة الصفة والموصوف حيث لم تفد الإضافة الفظية
إلا تخفيفا ولو أفاد التعريف لامتنع لعدم
الصفحه ٤٦٢ : لازمة لا تنصب المفعول به إلا أن الفاعل شبه بالمفعول فنصب ففيه
تكلف وأما الجر فليس بتكلف
الصفحه ٤٦٤ : قال ألا ترى أنه لا يجوز أن يقول لضاربك ولا ضارب إياك أما لضارتك
فللجمع بين مدلولين متناقضين ؛ لأن
الصفحه ٤٧١ : المضاف إليه فإنك إذا قلت : (رأيت ليث
أسد) لا يفيد إلا ما يفيده : رأيت ليثا ، بدون ذكر (الأسد) وأضاف الليث
الصفحه ٤٨١ : : (متأخر) لوحظ أراد بأن المراد بالثاني المتأخر الخاص كما هو
الظاهر من كلامه فليس فيه إشارة إلا إلى توجيه