الصفحه ٢١ : عاما ، وما وضع له خاصا والجواب عنها كالجواب عن الحرف (لارى).
(٢) والإطلاق الصحيح
لا يكون إلا ضم ضميمة
الصفحه ٢٢ : بخروج جميع حروف الهجاء بهذا القيد ، أي : معنى إلا أن يقال : قوله
: (الموضوعة
لغرض التركيب لا بإزا
الصفحه ٣٤ : إلا بانضمام كلمة إليه ، وإنما يكون واسطة بينهما.(محرم).
(٣) فإذا قلت : زيد ،
فهو علامة دالة على ذات
الصفحه ٤١ : عند المصنف أيضا أخصّ من الجملة (٥). (ولا يتأتّى) (٦) أي : لا يحصل (٧) (ذلك) أي : الكلام (٨) (إلّا في
الصفحه ٤٢ : (٦) ، وهما لا يتحققان إلا في ضمن اسمين ، أو في اسم وفعل.
__________________
ـ لا يصل ذلك الكلي
أي : مفهوم
الصفحه ٨٦ : إليها أخرى ، لنقصان كل واحدة منهما ، وأما إذا كانت تامة فالواحدة كافية في
منع الصرف ، إلا أنه لما كانت
الصفحه ١٢٧ : لا يكون إلا في
المعربات فلا يراد ... إلخ). (م).
(٤) قوله : (فلا
يرد ... إلخ)
وجه الورود أن الشرط
الصفحه ١٨٢ : ويونس ، ولهذا قال ابن هشام في
القطر : ولا يرفع في الغالب إلا في مسألة الكحل. (داود).
(٢) ووجه الحسن أن
الصفحه ١٨٩ : : ليس الفاعل مطلق الشر بل هو شر موصوف بالأهر ، أي : فلما قصد
الاختصار أسقط حرف النفي ، وإلا قدّم المحكوم
الصفحه ٢٠٩ : خاصا ذكر في مغني اللبيب أكثر النحويين على أن خبر
لو لا لا يكون إلا عاما محذوفا ، فإذا أريد الكون المقيد
الصفحه ٢١٦ : (٧) ، وفي شرائطه من أنه إذا كان جملة فلا بد من عائد (٨) ، ولا يحذف (٩) إلا إذا علم
الصفحه ٢١٨ : الأول كما يتصرف في معمولي الفعل
لنقصانها عن درجة (١) الفعل (إلّا (٢) أن يكون الخبر ظرفا) أي : ليس أمره
الصفحه ٢٢٣ : العقول منفية ، كما لا يخفي إلا أن يدعي اللزوم
العرفي العادي بعد ما علم أن المصنف في صدد ذكر المرفوعات
الصفحه ٢٢٨ : الدلالة على التعدد. والتثنية والجمع
يستلزمان التعدد ، فلا يقال : جلست جلوسين ، أو جلوسات ، إلا إذا قصد به
الصفحه ٢٣٩ : ) (٢) أي : أسعدك إسعادا بعد إسعاد.
بمعنى أعينك
إلا أن (أسعد) يتعدى بنفسه بخلاف (ألبّ) فإنه ينعدى باللام