الصفحه ٣٦٥ : (قدقي).
ـ يعني : أن قوله : (غالبا) ظرف لتحقق
الرفع العام في الرفع الخاص لا ظرف الرفع الخاص وإلا لزم أن
الصفحه ٣٦٩ : باعتبار تقييدات والكلي بالنسبة إليها إلا النوع (ميرزاجان).
(٢) نحو طاب زيد جلستين كالتورك والافتراش
الصفحه ٣٧٦ : تمييزا عن متعلقة
باعتبار ان الطيب مسند إلى متعلقة وهو (أبوه) (٨) (وإلا)
(٩) أي : وان لم يكن
التمييز بعد
الصفحه ٣٧٧ : الاسميّة
مجزوم المحل جزاء الشرط الذي يستفاد منها ، وإلا كما فسره الشارح والجملة الشرطية
عطف على الجملة
الصفحه ٤١٥ : (٦) يحذف عامله) أي : عامل خبر كان (٧) ، وهو (كان) لا خبر كان وأخواتها ؛ لأنه لا يحذف من هذه
الأفعال إلا
الصفحه ٤١٧ : من غير فرق
إلا حذف (٥) اللام ، إذ لا لام (٦) فيه (٧) ، واقتصر المصنف على الأول؛ لأنه أشهر
الصفحه ٤١٨ : تقدير وإلا لم يكن التعريف جامعا ومانعا. ع ص.
(٢) بحذف المضاف ؛ لأن النفي بها الصفة والحكم فإن المقصود
الصفحه ٤٢٠ : شرائط ما يكون اسم لا منصوبا أراد أن يبين كونه مبنيا
إلا أنه قدم بيان النصب لكون الإعراب أصلا م ح.
ـ أي
الصفحه ٤٣٠ :
__________________
(١) اللهم إلا أن يراد بالأول ما هو أول بحسب الطبع لا بالوضع فإن بعض
الصفات متقدم على بعضها بالطبع وبهذا
الصفحه ٤٣٥ : معناه أي : معنى ما يشتمل على الإضافة وهو الاختصاص إلا
أن بين الاختصاصين (١) تفاوتا ، فإن الاختصاص
الصفحه ٤٣٦ : أوّلا :
فلأن معنى هذا التركيب على تقدير الإضافة لا أباه ، ولا غلامية ، وهذا لا يتم إلا
بتقدير خبر أي
الصفحه ٤٤٤ : حيث الوجه فإن قلت : هذا
في الحقيقة تخصيص ، فلا يصح أن يقال : إن الإضافة اللفظية لا تفيد إلا تخفيفا في
الصفحه ٤٤٦ : إمّا مباين للمضاف ، وحينئذ إن كان ظرفا له فالإضافة بمعنى (في) وإلا
فهي بمعنى اللام.
وإمّا مساو (٣) له
الصفحه ٤٦٥ : الحمل إلا أن
يقال لم يحصل التخفيف بحذف شيء بل تبديل المنفصل بالمتصل فالحق بالتخفيف بالحذف.
(٧) ولما
الصفحه ٤٦٩ : )
(٤) فإنه لا شك أن المقصود توصيف (الجانب) بالغربية لا توصيف مكان هو جانبه
بها. (٥).
اللهم إلا أن
يقال