الصفحه ٢٧٦ : ء كان ثنائيا كتبة أو ثلاثيا كطلحة وسلمة وغيرها
كضاعة إلا إذا وقف على المرخم منه يوقف مع الهاء فيقال في
الصفحه ٢٧٨ :
و (مرجانة)
أسماء فإن الياء والنون فيهما زيدتا أولا ، ثم زيدت تاء التأنيث ، فلم يحذف منهما
إلّا
الصفحه ٢٧٩ : لا يحذف منه إلّا الحرف
الأخير. (وهو) أي : والحال أنّ ما في آخره حرف صحيح قبله مدة (اكثر من أربعة) من
الصفحه ٢٨٢ : في كلامهم اسم ممكن آخره واو قبلها ضمة إلا وتقلب الواو
ياء والضمة كسرة لثقل الواو والضمة في آخره
الصفحه ٢٨٤ : لا يندب إلا المعرفة.
(و) جاز (٧) (لك زيادة الألف في آخره) أي : في آخر المندوب (فإن خفت اللبس) أي
الصفحه ٢٨٥ : المنوب المتفجع عليه عدما (٥) (إلا) الاسم (المعروف) الذي اشتهر المندوب (٦) به ، ليعذر النادب (٧) بمعرفته
الصفحه ٢٩٧ : (٦) ، وكلمة (أما) قرينة للرفع وهي أقوى ؛ لأنها لا يقع
بعدها غالبا إلا المبتدأ بخلاف (٧) عطف الاسمية على
الصفحه ٣٠٠ : للفعل ، فإذا لم يجد فعلا تسلت عنه كما في هل زيد خارج ، وإذا وجدت فعلا
تذكرت الصحبة القديمة فلا ترضى إلا
الصفحه ٣٠٣ : ذلك ، وإلا لا يصح العطف على الصغرى
لعدم الضمير أي : يستوي الامران فيما إذا عطف الجملة التي وقع فيها
الصفحه ٣٢٦ : اصطلاح القوم) فإنهم لا يسمّون المفعول له إلا المنصوب الجامع
للشرائط فحده عندهم المصدر المقدر باللام
الصفحه ٣٢٨ : ) فإن
زمان الضرب والتأديب واحد ؛ إذ لا مغايرة (٢) بينهما إلا بالاعتبار.
أو يكون زمان
وجود أحدهما بعضا
الصفحه ٣٣١ : بعد الواو العاطفة نحو : (جاءني زيد وعمرو) ، فإنها لا تدلّ الّا على
المشاركة في أصل الفعل دون المصاحبة
الصفحه ٣٣٣ :
المفعولية جائزان ، (نحو (جئت أنا وزيد) بالرفع على العطف (وزيدا) بالنصب
على المفعولية.
(وإلّا) أي
الصفحه ٣٥١ : تكن معتبرة فيه إلا بعد
إضماره في (أطيب) لكنه لما كان الضمير بالنسبة إلى المظهر كالعدم أقيم المظهر
الصفحه ٣٥٢ : الأصل في الحال أن يكون مفردا كغيره من المنصوبات إلا أنها لما
كانت مفعولا وقصة في الخبر وصفة في المعنى