الصفحه ١٧٠ : (٤) عن التكرار لو ذكر ، وعن الإضمار (٥) قبل الذكر في الفضلة لو أضمر (أن استغنى (٦) عنه (٧) وإلا) (٨) أي
الصفحه ١٨٥ : ، قلنا : إذا تركب الحكم
إلى المركب ينسب إلى الجزء الأخير ؛ لأن الإسناد لا يحصل إلا بعد مجيء نسب إلى ما
الصفحه ١٩٨ : معها(٥) ...
__________________
(١) واسم الفاعل لا
يكون جملة إلا في موضعين : أحدهما : ما وقع صلة
الصفحه ٢١٠ : الامتناعية ولا النافية لم يجب حذف الفعل الواقع بعدها ، إلا إذا أتي
بمفسرة كما هو شأن الأفعال الواقعة بعد أداة
الصفحه ٢١٢ : المبتدأ لا خبر له ، لكونه بمعنى الفعل (٦) ؛ إذ المعنى : ما أضرب زيدا إلا قائما
الصفحه ٢٢٤ : (٣) الباقية ، فإنه لا يصح اطلاق صيغة المفعول عليها إلا
بعد تقييدها بواحدة منها.
فيقال :
المفعول به أو فيه أو
الصفحه ٢٣٦ : لا
لفظيا ولا معنويا. (نجم الدين).
(٣) بحسب عرف الشرع ،
بل بحسب اللغة أيضا في الأقادير ، وإلا فالخبر
الصفحه ٢٣٧ : ، وإلا فهو في الحقيقة مؤكد لنفسه ؛ إذ لو لم يكن كذلك لم يكن المؤكد
مؤكد ؛ لأن معنى التأكيد تفويت الثابت
الصفحه ٢٣٨ : الفعل والقرينة كونه بمعنى الدعاء ؛ لأن
الدعاء لا يكون إلا فعلا ، وقال الجوهري في باب التاء : والتثنية
الصفحه ٢٤٦ : للاختصار
؛ لأن ذلك يستلزم إظهار الفعل كما لا يخفي (ابن جني).
(٢) ونيابة حرف
النداء مناب الفعل تخفيفا إلا
الصفحه ٢٥٣ :
الأسماء المضافة جاز أن يكون منادى إلا المضاف إلى المضمر المخاطب فلا يقال يا
غلامك لاستلزامه اجتماع
الصفحه ٢٦٠ : اللام عنه ، (وإلّا)
أي. وان لم يكن المعطوف المذكور ، كاسم الحسن في جواز نزع اللام عنه مثل : (النّجم
الصفحه ٢٦٢ : الفتح من
ألقاب المبني فينبئ عنه واختياره ينبئ عن جواز الضم ؛ لأنه لم يعرف لبناء المنادى
على الحركة إلا
الصفحه ٢٦٦ : اجتماع العوض والمعوض عنه أن التعريف في
الإله من قوله : (إلا له)
من الحكاية لا من المحكي ومراده أن الله
الصفحه ٢٦٨ : الأول محذوف
التنوين للإضافة فكذا الثاني مع أنه لا يجوز الفصل بين المضاف والمضاف إليه إلا في
الضرورة وذلك