الصفحه ٣٨٧ : (لمحرره رضا).
(٣) صفة إلا على القول بتعريفه إن كان مضافا إلى الضد ، كما في الحركة غير
السكون أو بدل على
الصفحه ٤٤٤ : الحسن ليعلم
ما هو المقصود والمراد. (شرح).
(٣) قوله : (كان هذا التخصيص ... إلخ). وذلك انضارب في ضارب
الصفحه ٤٦٦ :
ذلك أن يجعل كل
واحد منها إشارة إلى مسألة على حدتها مناسبة للحكم بامتناع (الضارب
زيد).
فمعنى قوله
الصفحه ١٣ : السلفرحمهمالله تعالى حتى يصدر به على سننها ، ولا يلزم من ذلك عدم
الابتداء (٩)
__________________
(١) وقوله
الصفحه ٣٤ : ).
(٤) قوله : (لتضمنه
الفعل اللغوي) فيه إشارة إلى اعتراض مشهور بين
المحصلين بأنه إذا قيل : ضرب فعل ماضى مثلا
الصفحه ٥٦ : الفعل (٤) والجملة قد يقعان مضافا (٥) إليه ، كما في قوله تعالى : (يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٩٠ : الطبع
، فإن قلت : الاحتراز عن الزحاف ليس بضروري ، فكيف يشمله قوله : للضرورة. قلنا : الاحتراز
عن بعض
الصفحه ٩٣ : .
ـ قوله : (ولا
يخفي أن صيغة المصدر ليست صيغة المشتقات) جواب دخل مقدر وهو
أن يقال : تعريف العدل ليس بمانع
الصفحه ٩٤ : داخلة تحته. (شجاع).
(١) قوله : (فخرجت
عنه المغيرات القياسية) نحو قال وقول مقام ومكان ، فإن كلا منهن
الصفحه ١٠٠ : ؛ لأنه دائر بين أن يكون باقيا على وصفية ، أو منقولا إلى الاسمية كما
في باب التأكيد. (م).
(٣) قوله
الصفحه ١٠٦ : وناقة دهماء ، أي : أسود وسوداء ، وفي قوله تعالى : (مُدْهامَّتانِ)[الرحمن
: ٦٤] أي : سوداوان ، والحديد
الصفحه ١٢٥ : الصرف سببه ضعيف وهو مشابهة غير محسوسة. (عب).
(١) قوله : (فأصل
جوار) إلى قوله : (بناء
على أن الأصل في
الصفحه ١٢٩ : (٥) هو القول الثاني ، ثم أنهما (إن
__________________
ـ يمكن إعرابه لفظيا
؛ لتعذر اجتماع إعراب لفظين
الصفحه ١٤٧ : ).
(١) قوله : (وهو مذكر
لا يعقل) ناظر إلى قوله : (لا المرفوعة) ، وهذا القول أيضا إيماء إلى أنها يجمع
بالألف
الصفحه ١٤٨ : : نحو : مات زيد ، وفاعل في المعنى دون اللفظ نحو قوله
تعالى : (وَكَفى
بِاللهِ شَهِيداً)[النساء
: ٧٩] أي