الصفحه ١٩٨ : له صدر الكلام لتصدره في جملته.
(أو كان) الخبر
(٣) بتقديمه (مصححا له) أي : للمبتدأ من حيث إنّه مبتدأ
الصفحه ١٣٦ :
الإمام الأعظم أبي حنيفة من أن للاستثناء تكلم بالباقي بعد الثنياء ، وإلا يلزم
التناقض في الكلام ، فعلى هذا
الصفحه ١٦٥ : ، ومولده في الكوفة ، وهو أحد القراء
السبعة ، اسمه علي ، وكنيته أبو الحسن ، ومات في يوم واحد مع إمام محمد
الصفحه ١٥ : ، كتقدم الأب على الابن ، وتقدم
بالرتبة وهو أقريبة الشيء إلى مبدأ معين بالنسبة إلى شيء آخر كتقدم الإمام على
الصفحه ١٤٠ :
ولما كان قول التلميذ أظهر مع موافقته لما ذكره من القاعدة جعله أصلا وأسند
المخالفة إلى الأستاذ وإن
الصفحه ٥٩ :
الإعراب بعد التركيب ، وهو الظاهر من كلام الإمام عبد القاهر واعتبر المصنف
مع وجود الصلاحيّة
الصفحه ٢٦ :
حينئذ من بيان نكتة في إيراد أحد الوصفين جملة فعلية ، والآخر مفردا ،
وكأنّ النكتة (١) فيه التنبيه
الصفحه ٢٢٢ : على أنها حال مؤكدة من قوله : (ابن
قيس) ، والاستشهاد أنه استعمل لا بمعنى ليس
، قال الإمام المرزوقي في
الصفحه ٢٥٨ : يجوز الرفع.
(٢) الوصف في يا زيد
الظريف نظرا إلى لفظ زيد ؛ لأنه مبني فأجاب بأن بناء المنادى عرضي (شرح
الصفحه ١٣ : . (محمد
أمين).
(٨) (من
حيث إنه ... إلخ)
فائدة قيد الحشية واضحة ، فإن هذا الكتاب في حدّ ذاته كتاب فائق
الصفحه ٣٥٦ : قد
شرع في الكتابة وقد مضى منها جزء ؛ لأنه ملتبس بها مستديم لها وكان المخاطب بهذا
الكلام مترقبا كتابة
الصفحه ١٢ : : (فهذه)
أي : هذه الأمور الحاضرة في العقل على تقدير تقدم المقاصد وفيه ، أو في التلفظ ،
أو فيهما في الكتابة
الصفحه ٤٧ : في نفسه استقلاله بالمفهومية ، وبكينونة المعنى
، في نفس الكلمة ؛ دلالتها عليه من غير حاحة إلى ضمّ كلمة
الصفحه ٣٧ :
أشار إلى حدودها في ضمن دليل الحصر ، ثم نبّه عليها بقوله : وقد علم بذلك
حد كل واحد منها ، ثم صرح
الصفحه ٤٨ :
الحصر من كينونة المعنى في نفس الكلمة ، ويحتمل أن يرجع إلى المعنى تنبيها
على صحة إرادة كلا المعنيين