الصفحه ١١ : إنسان كذلك يكون له كتاب وشريعة ، والأصل في
الإضافة العهد ، فهذا الأصل ينصرف إلى نبينا عليهالسلام
، وقد
الصفحه ١٤ :
به مطلقا ، حتى يكون بتركه أقطع (١) لجواز إتيانه بالحمد من غير أن يجعله (٢) جزءا من كتابه.
وبدأ
الصفحه ١٩ : الأربع
(٤) : وهي الخطوط والعقود والإشارات والنصب غير داخلة (٥) في اللفظ فلا حاجة إلى قيد زائد يخرجها
الصفحه ٣٩١ :
أي : من رحمهالله
(١) ، فمن رحمهالله هو
المرحوم المعصوم (٢)
، فلا يكون داخلا (٣)
في العاصم فيكون
الصفحه ١٦٠ : (ليبك
يزيد) على البناء للفاعل ونصب (يزيد) ، فليس مما نحن فيه (لخصومة) متعلق بضارع أي
يبكيه من يذلّ ويعجز
الصفحه ٣٩٠ :
بمعنى استثنى ، والفراء إلى أن إلا مركبة من إن ولا ثم خففت وأدغمت في لا في
الإيجاب باعتبار أن وترفع في
الصفحه ٥٣ :
إلى أن المختار ... إلخ. (بخاري).
(٤) لأن في حرف
التعريف ثلاثة مذاهب ، والمختار منها عند المصنف مذهب
الصفحه ٢٠ : ).
(١) لأن قصد الوحدة
غير صحيح وإلا لم يصح قصدها في الكلمة ؛ بل لأنه لا يحتاج إلى قصدها فيها لصدقها
بدون التا
الصفحه ٢٨٨ : اختيارا للكراهة اليسيرة للتخفيف فلو حذف منه حرف النداء يلزم تكثير الحذف
أو لأنه موضوع في الأصل لما يشار
الصفحه ٩ : ، فاضل.
ولد في جام (من
بلاد ما وراء النهر) سنة (٨١٧ ه ـ ١٤١٤ م) وانتقل إلى هراة.
وتفقه ، وصحب
مشايخ
الصفحه ٣٩٦ : في
النصب المحلي للمستثنى منه (عب).
(١) العامل نسخة فيه إشارة إلى أن
اللام في العوامل للجنس واللام
الصفحه ٨٩ : والضمير في (صرفه) راجع إلى (حكمه) (للضرورة) (٣) أي : لضرورة (٤) وزن الشعر أو رعاية القافية فإنه إذا وقع
الصفحه ٣١٩ : :
(جلست في المسجد) (وفسر المبهم) (٣)
من المكان (بالجهات الستّ) (٤)
وهي: (أمام وخلف ويمين وشمال وفوق وتحت
الصفحه ١٧٩ : جواز وقوعها موقع الفاعل (و) المفعول
(الأول : من باب أعطيت) (٨) أي : الفعل المتعدي إلى المفعولين
الصفحه ٢١٠ : من غير المفسر ، ومن غير أمر زائد على القرنية. (عصمت).
(٤) ويلزم على الفراء
أن لا يكون في الشرط