الصفحه ٤٢٨ : الوزير نظام الدين بن جهير.
سنة خمس وثلاثين
وخمسمائة
في شهر رمضان منها
ورد الخبر بظهور عسكرية عسقلان
الصفحه ٤٣٠ : مشهورا من كثرة
المشيعين له ، والباكين حوله ، والمؤبنين لأفعاله ، والمتأسفين عليه.
وفي هذه السنة
وردت
الصفحه ٤٣٢ : ، وقد قاد هذا الى عودة الجيش الى
القسطنطينية.
(٣) جاء في الكامل
لابن الأثير : ٩ / ٥ ـ ٦ : في هذه السنة
الصفحه ٤٣٦ : .
وفي هذه السنة
وردت الأخبار من ناحية الشمال بأن الأمير عماد الدين أتابك افتتح مدينة الرها
بالسيف ، مع
الصفحه ٤٤٢ : بأسرها ، والإطالة بذكرها ، ولم تجر بذلك عادة قديمة ،
ولا سنة سالفة في تاريخ يصنف ، ولا كتاب يؤلف ، وإنما
الصفحه ٤٥١ : الأعنة ، وأغذ السير ، ووصل الى دمشق في يوم
الأربعاء السابع وعشرين من ذي الحجة من السنة ، وخيم بعين
الصفحه ٤٥٩ : علماء الشافعية ، توفي سنة ٥٥٢ ه ،
ترجم له السبكي في طبقات الشافعية الكبرى. ط. بيروت : ٤ / ٨٠ ، ونقل
الصفحه ٤٦٦ : ، اجتماع معين الدين مع نور الدين صاحب حلب ، عند قربه من دمشق للانجاد لها
في أواخر شهر ربيع الآخر من السنة
الصفحه ٤٦٩ : الأعمال قد انتشر ، وأن
العدوان في أعمال خراسان قد زاد ، وظهر ، والفناء قد كثر.
وفي هذه السنة
وردت
الصفحه ٤٨١ : وأوباشهم ، تجمعوا في عدد دثر ، وحكوا مصيبة
ما نزل مثلها بأحد في السنين الخالية ، ولا يكون أشنع منها ، وذكر
الصفحه ٤٨٢ :
ورحل (١٦٨ ظ) عنها
ظافرا مسرورا ، عائدا إلى حلب ، في أيام من شهر ربيع الأول من السنة.
وورد الخبر
الصفحه ٤٨٥ : ، وهذا منزل ما نزله أحد من مقدمي العساكر فيما سلف من السنين ، وجرى بين
أوائل العسكر ، وبين من ظهر إليه من
الصفحه ٤٨٦ :
محاربة الى يوم الخميس الثالث عشر من صفر من السنة.
ثم رحل العسكر
النوري من هذه المنازل ونزل في أراضي
الصفحه ٤٩٦ : الدين الى دمشق ودخلها سالما في نفسه
وجملته ، في يوم الاثنين الحادي عشر من شهر ربيع الأول من السنة ، وعاد
الصفحه ٤٩٧ : مشاحنات ومشاجرات ، اقتضت المساعدة الى مجير الدين ، في جمادى الأولى من
السنة ، وأنفذ مجير الدين الى الرئيس