الصفحه ٢٥٢ : اثنان وعشرون
فرسخا. تقويم البلدان : ٢٨٢ ـ ٢٨٣.
(٣) في تاريخ ميافارقين
: ٢٧٢ ـ ٢٧٣ في أخبار سنة ٤٩٨ ه
الصفحه ٢٥٤ : مقيما
عنده إلى أن هرب من المعسكر في أوائل سنة ثلاث وخمسمائة ، وعاد الى مملكة أبيه
ببلاد الروم ، ويقال
الصفحه ٢٥٥ :
سنة إحدى وخمسمائة
فيها جمع ملك
الأفرنج بغدوين حزبه المفلول ، وعسكره المخذول ، وقصد ثغر صور
الصفحه ٢٥٧ :
وفي شعبان من هذه
السنة اشتد الأمر بفخر الملك بن عمار بطرابلس ، من حصار الأفرنج ، وتطاول أيامه
الصفحه ٢٦١ : قد وزر بعده لولده الملك رضوان بحلب ، وبقي في الوزارة مدة ، في
أوائل سنة اثنتين وخمسمائة ، وأفسد قلب
الصفحه ٢٦٤ : دمشق عائدا إلى ظهير الدين أتابك ، فأكرمه وأنزله في دار ،
وأقطعه الزبداني وأعمالها في المحرم سنة ثلاث
الصفحه ٢٦٥ :
مالا معينا في كل
سنة إلى الافرنج فأقاموا على ذلك مدة يسيرة ، فلم يلبثوا على ما تقرر ، وعادوا إلى
الصفحه ٢٦٧ : منازلتها خمسة وثلاثين
يوما وسلمت وتسلمت في اليوم الثاني والعشرين من شهر رمضان سنة ثلاث وخمسمائة وأمر
ظهير
الصفحه ٢٨٩ :
صاحب أنطاكية ، وجعلوه من خيله (١) وأقطعه انطرطوس وصافيتا ، ومرقية (٢) وحصن الأكراد.
وفي هذه السنة حدث
الصفحه ٢٩٠ :
وفي هذه السنة
انتقل تاج الملوك بوري بن أتابك إلى دار الملك شمس الملوك دقاق في قلعة دمشق في
المحرم
الصفحه ٢٩٢ : الآخرة بدمشق ، رحمهالله ، وهو معزول عن قضائها ، ولازم منزله (١).
وفي هذه السنة وصل
ابن الملك تكش بن
الصفحه ٢٩٩ : يزل مدفونا في ذلك المشهد
مخدوم القبر بالقومه والقراءة إلى آخر شهر رمضان من السنة ، ووصل من عند ولده
الصفحه ٣٠١ : والسفار الواردين من جميع (١٠٣) الأقطار ، وتوفي رحمهالله في عاشر شوال سنة سبع وخمسمائة وقد كان صاحب
الصفحه ٣٠٣ :
، وكذلك لجميع من وصل في صحبته ، وأقام أياما على هذه الحال ، وتوجه عائدا الى حلب
في أول شوال من السنة ومعه
الصفحه ٣١٦ :
سنة إحدى عشرة
وخمسمائة
في هذه السنة توفي
السلار بختيار شحنة دمشق ، ونائب ظهير الدين في تولي أمر