الصفحه ٥١٥ :
القادر على ذلك ،
ثم وافى بعد ذلك في الساعة التاسعة من ليلة الجمعة النصف من شهر رمضان من السنة
الصفحه ٥١٨ :
ودخلت سنة إثنتين
وخمسين وخمسمائة
أولها يوم
الأربعاء مستهل المحرم ، والطالع برج الدلو اثنتين
الصفحه ٥٢٨ :
ذلك من ناحية العراق في أوائل رجب سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة بوفاة السلطان غياث
الدنيا والدين أبي
الصفحه ٥٣٥ : ، فأرسل عليهم في العشر الآخر من كانون الثاني من السنة الشمسية ، والموافق
للعشر الآخر من ذي الحجة من السنة
الصفحه ٥٣٨ :
وفي آخر ليلة
الأربعاء الثالث والعشرين من رجب من السنة ، وافت زلزلة عند تأذين الغداة ، روعت
القلوب
الصفحه ٥٤٥ : ، فسبحان القادر على ما يشاء العليم الحكيم.
وفي العشر الأول
من شهر ربيع الآخر من السنة ، ورد الخبر من
الصفحه ٥ :
وفي سنة ثلاث
وستين وثلاثمائة تقوى القرامطة ، وعزموا أن يعودوا لمحاربة المعز الفاطمي العلوي
الصفحه ٢٨ :
جوهرا مدبره
والمشار إليه في الأمور وتنفيذها بين يديه ، ونزل إلى السرداب الذي اتخذه ، وأقام
فيه سنة
الصفحه ٤٠ : الى ابن جراح ،
فأركب جملا وأشهر بالرملة وقتله وأحرقه ، وذلك في صفر سنة تسع وستين وثلاثمائة
وخلت الديار
الصفحه ٤٢ : ، وانضمت بنو عقيل إلى الفضل مع شبل وظالم في صفر سنة
سبعين وثلاثمائة وبطل كل ما أراد الفضل عمله من الحيلة
الصفحه ٤٥ : بن الصمصامة شبه وال ، وقد كان ولي البلد بعد مهلك خاله القائد أبي محمود في
سنة سبعين ، ولما نزل القائد
الصفحه ٥٣ : وستر مسيره ، فلما
كان في يوم الثلاثاء نصف رجب سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة سار خائفا وجلا نحو الشرق
، وأخذ
الصفحه ٥٤ : ، فلما كان في سنة تسع وسبعين
وثلاثمائة خرج عسكر صاحب بغداد إلى باذ الكردي المقدم ذكره لغلبته على الموصل
الصفحه ٥٦ : بن الجرّاح متى عرضت لك فيه فرصة ، وتوفي في ذي الحجة سنة ثمانين
وثلاثمائة فأمر العزيز أن يدفن في داره
الصفحه ٦٨ :
ولاية القائد منير
الخادم ومنجوتكين دمشق
والسبب في ذلك وما
آلت إليه أحوالها في سنة ثمان وسبعين