الصفحه ٣٧٩ : دمشق ، ودخلها مسرورا ظافرا ، في ذي القعدة من السنة.
ومن اقتراحات شمس
الملوك ، الدالة على قوة عزيمته
الصفحه ٣٨٣ : الأفعال القبيحة ، والظلم ، ولم يقف عند حدّ.
وفي يوم السبت
الرابع من جمادى الأولى ، من السنة ، وصل أثير
الصفحه ٤٠٩ :
السادس عشر من شهر رمضان من السنة ، ونزل على حمص ، وخيم بها وقاتلها ووصل اليه
رسول متملك الروم
الصفحه ٥١١ :
وفي يوم الجمعة
العاشر من ذي الحجة سنة خمسين وخمسمائة عاد الملك العادل نور الدين الى دمشق من
حلب
الصفحه ٥١٦ :
وفي شوال تقررت
الموادعة والمهادنة بينه وبين ملك الأفرنج مدة سنة كاملة أولها شعبان ، وأن
المقاطعة
الصفحه ٥٣٠ : العشرين من شوال من السنة ، توفي الشيخ أبو محمد عبد الرحمن بن أحمد بن
سلامة السكوني بمرض عرض له ، وقد علت
الصفحه ٥٣١ : السنة ، ورد الخبر من حمص ، بوفاة واليها الأمير الملقب بصلاح الدين
، وكان في أيام شبوبيته قد حظي في خدمة
الصفحه ٥٤٠ : المشكور.
وفي يوم الثلاثاء
ثالث شوال من السنة توفي المنتجب أبو سالم بن عبد الرحمن الحلبي ، متولي كتابة
الصفحه ٩ :
ذكر ولاية ظالم بن
موهوب (١)
العقيلي لدمشق
في سنة ثلاث وستين
وثلاثمائة من قبل المعز لدين الله
الصفحه ٤٤ :
سنة احدى وسبعين
وثلاثمائة
فيها وقع الاهتمام
بتجهيز العساكر المصرية إلى ابن جرّاح ، وقد اشتهر
الصفحه ٤٨ :
ولاية بكجور لدمشق
والسبب في ذلك في سنة
ثلاث وسبعين وثلاثمائة (١)
كان من ابتداء أمر
بكجور ما
الصفحه ٥١ : ، وكان دخول الروم إلى
حمص يوم الثلاثاء التاسع عشر من جمادى الأول سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة وهي النوبة
الصفحه ٥٢ : بكجور ، وقد
تمكن من البلد وجاء معه ابن جراح ، وهو عدوّ ، فلما كان في سنة سبع وسبعين عزم
الوزير على العمل
الصفحه ٦٠ : الحمداني ، ترك مدينة حلب في أيام سعد الدولة بن سيف الدولة ، التحق
بمصر سنة ٣٨١ ه ، فولي نظر الشام وتدبير
الصفحه ٧٥ :
إلى بيعة الحاكم
وأحلفهم على الطاعة ، وأطلق الأرزاق وذلك في شهر رمضان سنة ست وثمانين وثلاثمائة