الصفحه ٦٧١ :
في بيان فصول الأذان....................................................... ٤٦٥
في بيان فصول
الصفحه ١٠١ : قدام اليمين والاخرى خلفه لورود الخبر
بذلك. ويأتي ما في «نهاية الإحكام» من تفسيره.
وقال في «الروض
الصفحه ٢٧٧ :
المصلّين.
__________________
(١) الروضة البهية :
كتاب الصلاة في أحكام المساجد ج ١ ص ٥٤٥.
(٢) روض
الصفحه ٢٤٩ : الاختصاص كما سمعت. وقد اختار المصنّف في وقف الكتاب صحّة الوقف وبطلان
الشرط ، وخالفه ولده (١) والمحقّق
الصفحه ٣٧ : عن
حمّاد اللحّام عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «سألته عن الخادم تقنّع رأسها في الصلاة؟ قال
الصفحه ٣٨٤ : ء عن
الصادق عليهالسلام (٩) «أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يخطب أصحابه في الفيء الأوّل
الصفحه ٣٤٦ : المعادن]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والمعادن)
في «نهاية ابن
الأثير (١) والمنتهى (٢) والتذكرة
الصفحه ٤٢٤ : وضع للشيء في غير
موضعه (٩). وردّه جماعة (١٠) بالمنع من حصر فائدة الأذان في الإعلام ، فإنّ له فوائد
الصفحه ٣٢٢ : المسجد وصار ممّا لا يرجى فيه الصلاة بخراب
ما حوله وانقطاع الطريق عنه وكان له آلة جاز أن تستعمل فيما عداه
الصفحه ٥٤٧ : الصلاة ص ٨٩ س ١٩ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٢٧٧٦).
(٢) روض الجنان :
كتاب الصلاة في القيام ص ٢٤٩ س ١٦
الصفحه ٥٤٢ : إنّما تضمّن بعض السورة. وعمل الشيخ في «كتابي
الأخبار (٣)» بظاهر صحيح ابن يقطين المتضمّن أنّه يرجع إليها
الصفحه ٢٥٨ : والاستحاضة
وغيرها ظهر له أنّ الأصحاب (١) قائلون بشرعية إتيان المساجد للنساء فينبغي التأمّل في
محل النزاع
الصفحه ٤٢٨ : العبارتان قد ذكرتا معاً في
الكتاب فيما يأتي بل الشيخ في «النهاية» ذكر العبارتين وذكر فيها أيضاً أنّه لا
الصفحه ٥٤٨ : يمكن إرادته من عبارة الحسن و «النهاية»
وصاحب «كشف الالتباس» وإن نفى الركنية عنه في موضع من الكتاب
الصفحه ٥١٧ : ، وقد أشار لي إليه الاستاذ الشريف أدام الله حراسته حين سألته عن
الوجه في هذه العبارة وبعد ذلك ، ففيه