الصفحه ١٧ : فيه. وقال الباقر عليهالسلام في خبر عبيد الرافقي (١١) لمّا اطلي وقيل له : رأيتُ الذي تكره
الصفحه ٤٤٦ : :
فيما يؤذّن له ج ٤ ص ٤٣٢.
(٤) تحرير الأحكام :
في الأذان والإقامة ج ١ ص ٣٦ س ١٠ و ١١.
(٥) تحرير
الصفحه ١٤١ : تجوز له الصلاة وهو آخذ في الخروج ، سواءٌ تضيّق الوقت أم
لا ، وهذا القول عندنا باطل ، انتهى. وقد سمعت ما
الصفحه ٢٥١ :
ويستحبّ الإسراج فيها ليلاً ، وتعاهد النعل ، وتقديم اليمنى ، وقول : بسم الله
وبالله السلام عليك
الصفحه ٥٩٢ : فتأمّل. واستحبّ له في «نهاية الإحكام (٤) والذكرى (٥)» استثناف القراءة. وفي «المبسوط (٦)» وغيره (٧) جوازه
الصفحه ٥٣٣ : غيرهم التأسّي بهم صلّى
الله عليهم. وردّه في «كشف اللثام (٦)» بأنّ التأسّي وخصوصاً في التروك إنّما يعتبر
الصفحه ٢٤٧ : مسجداً ويأذن في الصلاة فيه ، فإذا صلّى فيه واحد تمّ
الوقف. ولو قبضه الحاكم أو أذن في قبضه فكذلك ، لأنّ له
الصفحه ٤٥٧ : .
______________________________________________________
الفضيلة ، فإنّ تحصيل الصلاة فيه أهمّ من تعدّد الأذان (١).
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويُكره التراسل
الصفحه ٢٧٨ : لزوم الاشتغال وما ورد في ستر البصاق ، وروي دفنه بغير
قتل ، انتهى.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وسلّ
الصفحه ٥٧٨ :
______________________________________________________
إذا قعد يقعد على صدورهما بغير إقعاء ، وسيأتي إن شاء الله تعالى الكلام في
الإقعاء في الفصل السادس
الصفحه ٨٠ : : «كأني بعبد الله بن شريك العامري عليه
عمامة سوداء ذوابتاها بين كتفيه مصعداً في لحف جبل بين يدي قائمنا أهل
الصفحه ٤٦٣ :
ولو نام أو اغمي عليه في الأثناء استحبّ له الاستئناف
الصفحه ١٤٦ : يقول له صلّ كما صرّح بذلك في «الروض (١) والمسالك (٢)» ولذا نسبنا إليهم الاحتمال الثاني. وعلى هذا فيكون
الصفحه ٢٠١ : مخصوصة في طريق مكة شرّفها
الله تعالى. ونسب ذلك إلى أصحابنا كما مرَّ. قلت : ما وجدنا من صرّح بذلك ممّن
الصفحه ٥٠٩ : بالله» *.
الرابع : ذكر
المصنّف في «نهاية الإحكام (٢)» أنّه إنّما يستحبّ حكاية الأذان المشروع ، فلا